أدانت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية، وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني، سلسلة التفجيرات التي وقعت بسريلانكا وأسفرت عن استشهاد العشرات وإصابة المئات من المصلين والآمنين.
وقالت الكنيسة في بيان لها: «نستنكر بشدة كل أنواع العنف ضد أي إنسان أيًا ما كان معتقده أو جنسه أو جنسيته، ونصلي من أجل أسر الشهداء الذين سُفكت دماؤهم الزكية كي يمنحهم الرب التعزية والصبر، كما نطلب الشفاء العاجل للمصابين، وتصلي من أجل عالمٍ خالٍ من الكراهية والعنف، وأن يسود الحب والسلام كل ربوع المسكونة».