قلل وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانيه، من «حجم مظاهرات «السترات الصفراء»، بالتزامن مع الحراك الثالث عشر للمحتجين في جميع أنحاء البلاد»، قائلا: «أصبحت الاحتجاجات ضعيفة إلى حد ما، فقط مئات الأشخاص يتظاهرون في جميع أنحاء فرنسا».
وشدد على «أهمية نشر قوات أمنية كافية لمواجهة هذه الاحتجاجات»، مشيراً إلى أنه «لا يزال نشر قوات أمنية أمرا بالغ الأهمية، لا أحد يرغب في رؤية هذه الاحتجاجات، ومن جانب الشرطة لا يريد أي شخص تكرار ذلك».