فى رحلة تربية الأطفال، لا يبقى التأثير فقط للآباء على الأبناء، فربما بنفس القدر وأكثر يترك الأطفال أثراً فى نفوس الآباء وروحهم.
هل بدأ التعلق بهم منذ معرفة خبر الحمل؟ أم أن الحب انتظر حتى أول نظرة لعين المولود؟ هل حقاً العلاقة مع الطفل الأول حالة خاصة أم أن «آخر العنقود» لوجوده مذاقا آخر؟ كيف تتعاملون مع مشاكلهم؟.
قراء المصرى اليوم الأعزاء.. وثقوا تجاربكم مع الأطفال بإرسالها لنا لنشرها على صفحات «المصرى كيدز» كل يوم سبت فى عمود «النص الحلو». فى انتظار رسائلكم ومشاركاتكم على الإيميل التالى:
walaa.mostafa@almasryalyoum.com