نجحت المملكة العربية السعودية فى توفير كل الإمكانيات لراحة ضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، ما أدى لنجاح موسم الحج الحالى.
حيث وفرت المملكة 30 ألف طبيب وممرض، للوقوف على الحالة الصحية للحجيج وتوفير العلاج اللازم للحالات المرضية، كما وفرت 18 ألف عنصر دفاع مدنى، و13 ألف رجل أمن، و5 آلاف موظف جوازات، و4.140 مسعف.
كما وفرت المملكة 2.724 داعية ومرشد دينى، و2000 موظف جمارك، و6000 كشاف من جمعيات الكشافة المتطوعين، و10 آلاف موظف لشؤون الحرمين، و2170 موظف طيران مدنى، و1500 مهندس وفنى كهرباء، و15 ألف عامل نظافة، و11.777 فنى صيانة وتشغيل، و4000 عامل نقل مياه.
وسعيا لمزيد من الراحة لضيوف الرحمن، عملت المملكة على تواجد 1355 فنيا لمركز المعلومات الوطنى، و1000 موظف إذاعة وتليفزيون، و2800 فنى شبكات مياه، و200 باحث معهد أبحاث الحج، و215 مراقب أغذية وأدوية، و535 موظف بريد، و300 موظف نقل بحرى، و48 مفتش بيئى، و150 مفتش تجارى، و90 مفتش وزارة العمل، و20 قاضيا وكاتب عدل.
كما وفرت 13.650 عربة لذوى الاحتياجات الخاصة، و25 مستشفى بسعة 5500 سرير، و980 سيارة إسعاف، و100 غرفة عناية مركزة متنقلة، و5 طائرات إسعاف، و59.741 معدة وآلية، و7956 سيارة خدمات، و280 مركز مرور، و52 مركز شرطة، و96 مركز بريد، و4 محاكم، و7 كتابة عدل متنقلة، و780 مركزا ووحدة طوارئ دفاع مدنى، و13 رادار أرصاد جوية، و17 قطارا تضم 200 عربة مكيفة، و21000 حافلة نقل، و7 منافذ برية، و5 منافذ جوية، ومنفذين بحريين، و1200 صهريج نقل مياه، و1700 برج إنارة، و16000 برج اتصالات، و300 نقطة اتصال «WiFi»، ومليونى جيجا بايت مجانا، و43 مليون عبوة ماء مجانًا.