هناك فى الإعلام من دعا المواطنين للتبرع بخروف العيد لصالح فقراء المسلمين فى السودان واليمن وغيرهما.. ومع تقديرنا وتعاطفنا لصالح فقراء المسلمين فى كل مكان.. إلا أن ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع، وفقراؤنا أولى بالعطف والرعاية والتبرع لهم.. إلعبوا غيرها يا شطار وسبوبة التبرعات انكشفت خلاص..!.