شكا عدد من مواطنى شارع فيكتور عمانويل بمنطقة سموحة، التابعة لحى شرق، من انتشار ظاهرة النباشين والفريزة مطالبين الحى بالتصدى للظاهرة، حفاظا على المظهر العام للمدينة، فضلاً عن انتشار القمامة فى الشوارع نتيجة فرز صناديق القمامة. وشنت إدارة أشغال الطريق بحى شرق، بمصاحبة وحدة شرطة المرافق، حملة مكبرة لمطاردة الفريزة والنباشين وتم ضبط تروسيكل موتور، وكمية من الجوانات المستخدمة فى الفرز، ولا تزال الحملات مستمرة بنطاق حى شرق.
غسيل السيارات
تقدم أهالى مساكن الإسكان الصناعى غرب الإسكندرية، بشكاوى ضد قيام أحد الأشخاص بغسيل السيارات واستهلاك مياه كثيرة جدا بجوار مخزن الأنابيب، مما يؤثر على جودة الطريق ويؤدى إلى تآكله.
واشتكى أهالى شارع محطة الكهرباء بالقبارى من كثرة التعديات، أمام برج الأمريكيين بجوار سور شركة الكهرباء.
فاتورة المياه
اشتكى المواطن صلاح دنون، لـ«إسكندرية اليوم» من ارتفاع قيمة استهلاك المياه، حتى وصلت 350 جنيهاً شهرياً، رغم أنه يقطن فى الدور السابع والمياه تصعد بصعوبة، مؤكدًا ان الفاتورة ارتفعت فجأة 10 أضعاف، بعد أن كانت 35 جنيها، مع العلم أنه يعيش فى الشقة مع زوجته فقط، وقد تخطت أعمارهما السبعين ولا يمكن أن يصل استهلاكهما هذا الحد، ملتمسا من رئيس الشركة، مراجعة الكشافين، الذين لم يحضروا منذ عدة أشهر.
صندوق معاشات الآثار
عدد كبير من العاملين بآثار الإسكندرية يشكون من تحديد موعد لانتخابات صندوق المعاشات فى أول يوم دراسة بالقاهرة، الصندوق خاص بالعاملين، ويتم خصم نسبة من الراتب شهرياً عندما يخرج العامل على المعاش يتقاضى 80 شهراً، والمسؤولون عن الصندوق انتهت مدة تعيينهم وكان لابد من إجراء الانتخابات منذ 4 سنوات.
ويتساءل العاملون عن سبب تحديد أول يوم دراسة لإجراء الانتخابات، علماً بأن 60% من العاملين سيدات والعاملون فى الآثار من جميع المحافظات يبلغ عددهم نحو 40 ألف موظف، ولماذا لا يتم إجراء الانتخابات فى المحافظات بلجان قضائية؟.
قبل الانهيار
أعلن، جمال زقزوق رئيس جمعية الإسكندرية لحماية المستهلك، أن سكان العقار «أمام 77» شارع مرتضى جناكليس رمل أول تقدموا بشكوى من ساكن الدور الأرضى بعد هدمه الحائط الذى يفصل بين شقته والمنور ما قد يعرض العقار، المكون من ستة أدوار للانهيار، مطالبا قسم رمل أول بالتدخل، واللواء رئيس حى شرق، بحماية العقار من كارثة الانهيار.
شكراً للوزير الدكتور محمد شاكر
فور نشر «إسكندرية اليوم» لمطالبة سكان شارع محمد باشا محسن بعدم تأخر كشافين الكهرباء حتى لا يدخلوا فى شريحة أكبر، أمر الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، ببحث الأمر، وبالاتصال برئيس «كهرباء الإسكندرية» لعمل فريق بحث للمنطقة كلها وبالتواصل مع مسؤول خدمة المواطنين بمكتب الوزير تبين أنه لاصحة لمحاسبة المشتركين على شريحة أكبر، وأنه بفحص الشكوى تأكد من عدم الاستدلال على المدعو محمد الهادى، وأن الوزير يولى كل ما ينشر اهتماماً بالغاً لتنفيذ توصيات الرئيس عبدالفتاح السيسى، والجريدة من جانبها، تشكر الوزير على سرعة الاستجابة والاهتمام وتتمنى أن يحذوا حذوه كل الوزراء والمسؤولين.