.
■ ■ ■
.
!
!
■ ■ ■
.
.
».
.
■ ■ ■
.
.
أين أحمد ابن عمى ورفيق عمرى؟ كم أوصيتك ألا تتركنى، وكنت تداعبنى قائلا: «بس اعملها انت وملكش دعوة». ها أنا مت يا أحمد فلما لم توفِ أنت بوعدك، أم نسيت أيها الوغد الـ10000 جنيه التى أقرضتك إياها، ولم ترجعها؟
!
■ ■ ■
يا إلهى النهاية بدت وشيكة، فقد بدأت الوجوه فى التباعد والأصوات فى التلاشى، عم خشبة يلملم حاجياته، ويعد رزمة أوراق مالية قدمها له ابنى الأكبر. أصرخ فيه: ما كل هذا المبلغ يا أرعن؟
!
».
.