يرى الباحث فى التراث الشعبى محمد عبد القادر، أن الطقوس المميزة البورسعيدية اختفت حتى غابت فرق الضمة والسمسمية عن أفراح المدينة، فيما يرى فنان السمسمية ميمى ابراهيم، أن بعض الأسر استعانت بفرق الزفّة الدمياطى بدلا من السمسمية منذ اكثر من 30 سنة.
حتى ظهرت فرق شبابية تغنى على أنغام الأورج والجيتار وتردد اغانِّى الإذاعة أو شرائط الكاسيت، بعدها انتشرت قاعات الأفراح فى مراكز الشباب والأندية ومع ارتفاع إبحار القاعة لجأ أصحاب الأفراح إلى الدى جى بدلا من فرق الباند الغربى لتقليل التكلفة.