تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الاثنين، حيث قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن الانتخابات الرئاسية المقبلة «ليست انتخابات».
وأضاف، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، أن الانتخابات تشترط وجود متنافسين، وأن يكونوا «شبه متساوين في الفرص»، وإذا لم تتوافر هذه الشروط، فإنها تكون «أقرب إلى الاستفتاء».
وأشار إلى ضرورة غموض نتائج الانتخابات، وأن يكون الناخب غير قادر على الجزم بنسبة فوز مرشح، وتكون عملية الفرز هي الكاشفة الوحيدة عن الفائز.
ووصف «ربيع» المرشح الرئاسي، موسى مصطفى، بأنه «دوبلير»، وقال إن الفرق بينه والرئيس عبدالفتاح السيسي «فرق السما للأرض».
قال الدكتور السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، إنه لم يتوقع إعلان الفريق سامي عنان، رئيس أركان الجيش الأسبق، ترشحه لانتخابات الرئاسة.
وأضاف، في لقائه ببرنامج «العاشرة مساء»، أن «الفريق عنان جزء من المشروع القومي الذي أجمع عليه الشعب المصري كله في 30 يونيو».
وتابع: «عنان لو خاض الانتخابات الرئاسية مؤكد كان هيخسر، ولذلك اندهشت من إعلان ترشحه، ومن لغته في خطاب الترشح، لأنني كنت أعرفه جيدًا من خلال الفترة الانتقالية».
أعلنت قناة «أون تي في لايف» عن استضافة المرشح الرئاسي المهندس موسى مصطفى موسى، من خلال برنامج «الطريق إلى الاتحادية»، مع الدكتور معتز بالله عبدالفتاح والإعلامية لبنى عسل، وأطلقت «برومو» للحلقة، إلا أن رئيس حزب الغد، لم يظهر خلال البرنامج.
وكشفت «لبنى»، خلال تقديمها الحلقة، عن سر غياب «موسى»، قائلةً: «سبق ونوهنا أن المرشح الرئاسي سيكون ضيفنا الليلة، وحق الجمهور علينا أن يعرف سبب عدم ظهوره، الحقيقة إن حملة السيد موسى اعتذرت عن حضوره في اللحظات الأخيرة قبل الحلقة، وأوضحت أنه لن يتمكن من الحضور لأسباب خاصة، أو أنه لا يرغب في عقد اللقاء أو توجيه أسئلة معينة له، أسباب حقيقة غير واضحة لنا، ولعل المانع خير».
وعقب «عبدالفتاح»: «الحقيقة إن الأستاذة لبنى عملت اختزال رهيب لكم من التفاصيل، لكن إحنا من مصلحتنا كبلد إن الفترة الصعبة دي تعدي، ويعيننا إن حضراتكم تكونوا على علم بما حدث بغض النظر عن التفاصيل المزعجة، ويعيننا أيضًا إن شكلنا يطلع كويس، وكان هدفنا من الأسئلة التي ستوجه للمرشح الرئاسي إن نُجيب على ما تودونا معرفته»، وأضافت «لبنى»: «مشكلة أسئلة.. لكن يا ريت نقفل الصفحة دي».
فيما كشفت مصادر من «أون تي في»، كواليس ما حدث، حيث أن «موسى» طلب عبر حملته الرئاسية، الإطلاع على الأسئلة التي ستُوجه له، ومحاور النقاش التليفزيوني، وبالفعل قام فريق عمل البرنامج بإرسال المحاور والأسئلة له، إلا أنه أبدى رفضه للظهور في البرنامج، معتبرًا أن الأسئلة تنال منه مع قرب إجراء الجولة الأولى من العملية الانتخابية، في حين أن الأسئلة كانت عامة حول رؤيته للمرحلة المقبلة وبرنامجه الانتخابي.
وقال الكاتب الصحفي عبدالحليم قنديل إن الانتخابات الرئاسية المقبلة لا تشهد أي منافسة، وتنطوي على استفتاء على الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضاف، في لقائه مع برنامح «كل يوم»، من الأسباب التي ربما تؤدي إلى عزوف المواطنين عن الإدلاء بأصواتهم غلق المجال السياسي.
وأوضح أن وطأة الظروف الاقتصادية تشغل الناس عن المشاركة في الانتخابات، لأنهم يمارسون بطولة البقاء على قيد الحياة.
وتوقع أن تتراجع نسبة المشاركة في الانتخابات المقبلة، وقال إن الحديث عن إمكانية اقترابها من مثيلتها في انتخابات عام 2014 يبدو «معجزة».
عرض الإعلامي وائل الأبراشي تقريرًا عن مشاجرة بين طالبتين، انتهت بمصرع إحداهما متأثرة بإصابة في الرأس.
وقال والد المجني عليها، في تقرير بثه برنامج «العاشرة مساء»: «إزاي بنت تقتل إلا لو كانت مجرمة؟».
وأضاف أحد سكان المنطقة محل الحادث: «عمري ما شوفت اتنين زميلات توصل الخلافات بينهم لدرجة القتل».
وتضاربت الأقوال حول سبب المشاجرة، حيث أرجعه أحد الجيران إلى خلافهما حول الملابس، وقال آخر إن الخلاف كان على أعمال نظافة الشقة.
وقال عم المجني عليها إن «زميلتها ضربتها بيد مكنسة، وإن جسمها ضعيف جدًا، مقارنة بزميلتها الأخرى».
عرض الإعلامي وائل الإبراشي شريط فيديو لأم قيدت طفلها بـ«السلاسل والجنازير»، لمنعه من تعاطي مخدر «الاستروكس».
وقال متولي سيد، رئيس حملة «اشف مدمن»، في مداخلة مع برنامج «العاشرة مساء»، إنه تلقى بلاغا مفاده أن طفلًا، 10 سنوات، يتعاطى مخدر «استروكس»، وفوجئنا بأن والدته قيدته بالجنازير، و«عندما حررناه هرب من المنزل».
وأضاف: «بعد يومين متتاليين من البحث عن الطفل علمنا من والدته أنه دائما يجلس في إحدى حظائر الماشية بالمنطقة وبالفعل وجدناه، وعاد إلينا ليبدأ رحلة علاج بالمستشفى».
اتهم مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، المهندس خالد عبدالعزيز، بتعطيل صفقة انتقال أحمد فتحي، لاعب نادي الأهلي، إلى صفوف القلعة البيضاء.
وقال «منصور»، في مداخلة لبرنامج «الغندور والجمهور»: «أقسم بالله، وحياة ولادي التلاتة، إنك يا أحمد يا فتحي كنت هتمضي للزمالك».
وأضاف: «خالد عبدالعزيز اللي بوظ الصفقة، والولد خاف، وعندي رسايل منه، قال لك: فلوس إيه، دي النيابة حاجزة عليكو».
وأوضح أن «مجلس الإدارة أبلغ لجنة وزارة الرياضة بقيمة صفقة انتقال اللاعب أحمد فتحي، ولكن اللجنة أخطرت مجلس الأهلي بتفاصيل الصفقة».
قال الإعلامي الرياضي خالد الغندور إن عبدالله السعيد، لاعب نادي الأهلي، وقع لنادي الزمالك مقابل 30 مليون جنيه «كاش».
وأضاف، في برنامجه على قناة «ltc»، أن اللاعب تبقى له 10 ملايين جنيه، وأن الزمالك حصل على 3 عقود، وسيحصل على الرابع مع استكمال مستحقات اللاعب.
وأوضح أن لقاء مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، مع الإعلامي أحمد موسى، وحديثه عن «صفقة القرن»، خلق نوعًا من التوتر داخل مجلس إدارة الأهلي.
قال الإعلامي مدحت شلبي إن عبدالله السعيد، لاعب نادي الأهلي، لم يوقع لنادي الزمالك.
وأضاف، في برنامجه «مساء الأنوار»، أن الإعلام والنقاد الرياضيين أكدوا انتقال اللاعب إلى الزمالك.
وتابع: «امتنعت عن الكلام لأن هناك نجوم من الزمالك صعب يلبسوا تيشرت الأهلي، ومن الأهلي صعب يلبسوا تيشترت الزمالك، لكن هذا أصبح موضة قديمة».
وشدد على أن اللاعب ليس في نادي الزمالك، وأن ما يردده الإعلام عن انتقاله للأبيض «محض ترهات».
هنأ الإعلامي عمرو أديب نادي الأهلي بحسم بطولة الدوري العام لكرة القدم.
وقال، في برنامجه «كل يوم»، إن «الأهلي أخد الدوري، والزمالك أخد عبدالله السعيد».
وأضاف أن «عبدالله السعيد من الممكن أن يساعد الزمالك في الحفاظ على المركز الثاني في الموسم المقبل».
وتابع: «أشك إن في العالم كله في الثنائية الظالمة دي، أنا معرفش بلد فيها حد على طول بيكسب كده».
وأكد أن جميع دوريات العالم لديها ثنائيات، وأضاف: «انزل خلي أخوك يركب شوية».