تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الثلاثاء، حيث قال باسم عبدالله، عضو غرفة السياحة، إن العمرة قبل زيادة الأسعار كان سعرها من 8 إلى 10 آلاف جنيه والآن ارتفع سعرها لـ35 ألف جنيه.
وأضاف «عبدالله»، خلال مداخلة مع برنامج «صالة التحرير»، عبر فضائية «صدى البلد»، أنه كان يتمنى أن تناشد وزارة السياحة، السعودية بتأجيل زيادة أسعار العمرة حاليًا الخاصة بـ2000 ريال للعمرة المتكررة.
طالب الإعلامي سيد على بـ«رحيل الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، من منصبه».
وقال «علي»، في برنامجه «حضرة المواطن»، على قناة «الحدث اليوم»،: «أنا لا أستريح لوزير الأوقاف، وأتمنى يرحل»
وأضاف، تعليقًا على مشادته مع ألطاف البارودي، أمينة حزب مصر المستقبل، داخل مجلس النواب، الثلاثاء، بعد اتهامه لها بأنها «مأجورة لإفشال مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية».
وتابع: «هذا الرجل الذي يعتلي المنابر، ويحدثنا عن عفة اللسان والرحمة والتسامح، يتهم سيدة لمجرد أنها تحدثت بأنها عميلة ومأجورة، ويطالب أمن الدولة بالتحقيق معها».
وقال، مخاطبًا الوزير: «أمن الدولة مش شغال عندك، ده جهاز وطني مصري محترم، ده وزير الداخلية نفسه مش بيعمل كده، أنت قدوة يا سيادة الوزير».
قال الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، إنه «لا وجود لما يسمى الشريعة الإسلامية»، مشددًا على أنه «لا يمكن تسمية كتاب الله بغير القرآن».
وأضاف، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، على قناة «أون إي»، أن «كتب الصحاح، التي تشمل أحاديث النبي محمد، تسمى أحاديث ومرويات جمعها فلان».
وأوضح أن «فقه أبي حنيفة النعمان لا يزيد على كونه فهم وفتاوى»، وأن «فقه الإمام مالك ينسب إلى مالك ولا ينسب إلى الشريعة الإسلامية»، وبالمثل فإن «فتوى الأزهر تنسب إلى الأزهر وليس للشريعة الإسلامية».
وتطرق إلى اختلاف الأنصار، وهم أهل المدينة، والمهاجرين من أهل مكة، حول اختيار الحاكم أو الخليفة بعد وفاة النبي محمد عام 11 للهجرة.
وقال إن «الأنصار رأوا أحقيتهم في اختيار الخليفة، بدعوى أنهم اختاروا النبي محمد فيما بينهم لإدارة شؤونهم».
وأضاف أن «المهاجرين احتجوا، ورأوا أحقيتهم في اختيار الخليفة، بدعوى أنهم تركوا ديارهم وجميع ممتلكاتهم» في سبيل الدعوة.
وأوضح أن «اختيار الخليفة كان يشترط أن يكون المرشح مهاجريًا، وبعد وفاة معاوية أصبح الشرط قرشيًا بدلًا من مهاجريًا؛ لأن يزيد بن معاوية لم يكن مهاجريًا»، على حد قوله.
قال مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن رحيل أحمد القطان، سفير السعودية السابق لدى مصر، أصاب من تعاملوا معه بـ«الصدمة».
وأضاف، في لقائه مع برنامج «هنا العاصمة»، أن «القطان كان متسامحًا مع الجميع، وصالونه الثقافي كان يتسع للإعلاميين والسياسيين والمثقفين».
وأوضح أن «القطان» هو الذي حضّر الوفد الشعبي والبرلماني المصري الذي زار المملكة في أثناء احتجاز المواطن أحمد الجيزاوي واتهامه بتهريب مخدرات إلى المملكة.
وأشار إلى أن عددًا من الإعلاميين والسياسيين والمثقفين أصروا على إقامة احتفالية لـ«القطان» قبل مغادرته القاهرة، بما يحمل «لمسة وفاء لرجل قدم كل ما يستطيع تقديمه لمصر والمملكة في آن»، على حد قوله.
وأصدر العاهل السعودي، سلمان بن عبدالعزيز، مساء الاثنين، أمرًا ملكيًا بتعيين «القطان»، وزير دولة لشؤون الدول الإفريقية.
قال الإعلامي عمرو أديب إن مصر تواجه مشكلة آنية في المياه، وتعاني من فقر مائي، واعتبر أن ذلك لا يتصل بسد النهضة الإثيوبي.
وأضاف، في برنامجه «كل يوم»، على قناة «أون إي»، أن «الناس مش مدركة إن في أزمة حقيقية في المياه، عندنا ضعف في الموارد المائية».
واعتبر أن «أزمة المياه في مصر ليس لها علاقة بسد النهضة»، محذرًا من تفاقم الأزمة خلال السنوات المقبلة.
وأشاد بتحرير 5 محاضر ضد مواطنين يقومون برش المياه في محافظة المنوفية، وطالب بتعميمها.
وعلق «أديب» على فتوى دار الإفتاء المصرية بجواز التقاط الحاج صور «السيلفي» خلال أداء مناسك الحج. وقال: «الحمد لله كنت حاسس إن الحج بتاعي هيبوظ».
وأضاف: «دار الإفتاء بتطمنا إن السيلفي في الحج جائز، وعلى المعتمرين والحجاج ياخدوا بالهم من سلامتهم، والابتعاد عن السيلفي».
وأشار إلى أن «العالم العربي يضيع وقته في أشياء كثيرة ليست مهمة».
قال الكاتب كرم جبر، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، إن مصر ستشهد «أحدث موجة من الأكاذيب، خلال الفترة المقبلة».
وأضاف، في لقائه مع برنامج «الحياة اليوم»، أن «هناك جهات أعدت تقارير تدعي ارتفاع نسبة الاحتجاجات بنسبة 13%، بعد أن كانت 11% في ديسمبر الماضي، وأنها ستصل إلى 41% قريبًا».
وتساءل: «متى أجريت هذه الاستطلاعات؟ وأين؟ لا بد من كشف جمعيات حقوق الإنسان التي تقوم بالعمل مع هذه المنظمات وأخذ الدعم والملاين منها لوضع المسامير في ظهر الدولة».
وطالب «جبر» المجلس القومي لحقوق الإنسان «بالرحيل»؛ لأنه «لم يقدم الجديد في خدمة مصر خلال هذه الفترة التاريخية».
اعتذر ممدوح رمضان، المتحدث باسم وزارة التموين، لكل مواطن واجه مشكلة في التواصل مع مكاتب الوزارة.
وقال، في لقائه مع برنامج «مساء دي إم سي»، إن المواطنين المترددين على الوزارة عانوا مع سوء المعاملة وتدني الخدمات.
وأضاف أن الوزارة أصدرت مؤخرًا 250 ألف بطاقة تموينية للمواطنين.
وتابع: «الوزارة وحّدت قواعد بيانات مستحقي البطاقات التمونية، وقللت من العنصر البشري في عملية الإصدار واستخراج بدل الفاقد».
قال الدكتور سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، إن الطلاق الشفوي يقع على حسب الزواج؛ فإذا كان الزواج شفويًا فالطلاق الشفوي يقع».
وأضاف، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، على قناة «أون إي»: «أما إذا كان الزواج رسميًا فالطلاق الشفوي لا يقع؛ لأن الزوجة لو أقامت دعوى قضائية فإن القاضي سيطلب منها عقد الزواج، وفي هذه الحالة سيقول لها أنت زوجة، ولو كانت عايزة تطلق فعليها إحضار قسيمة الطلاق، وساعتها القاضي سيحكم بالطلاق».
وتابع: «على الشعب أن يعي مصلحته، والقضاء في مصر شرعي، والقاضى لا يجلس على المنصة لكى يحكم بالهوى أو بمزاجه»، مشددًا على أن «الزوج لو طلق زوجته شفويا أكثر من مرة فالطلاق لا يقع».
قال الداعية خالد الجندي إن عصر الخلافة العثمانية في تركيا أفسد المفاهيم في المجتمعات العربية.
وأضاف، في لقائه مع برنامج «لعلهم يفقهون»، أن «العصر التركي بوظ لنا مفاهيمنا، ولوث علاقاتنا الأسرية».
ورفض وصف الخلافة العثمانية بـ«الإسلامية»، واعتبر أنها قائمة على «المصالح الشخصية».
بكت الممثلة سحر رامي على الهواء في أثناء حديثها عن زوجها الراحل الفنان حسين الإمام.
وقالت، في لقائها مع برنامج «نفسنة»، إن «حسين الإمام شافني في الإعلان بتاع الشراشيب، فقال لوالده: أنا عايز أتجوز البنت دي».
وأضافت: «تقابلنا وأخبرني إنه هيعمل شريط أغاني وعايزني أشاركه فيه، وبدأنا في الإعداد للشريط لكنه ظل يؤجل إصدار الشريط مرة فمرة وبعدين ضحك عليا واتجوزني».
وأوضحت أنها «بدأت حياتها الفنية في تقديم الإعلانات، وإن الراحل فؤاد المهندس اختارها للتمثيل معه من خلال عملها في الإعلانات».
وقالت: «لما عملت إعلان الشراشيب، الممثل الراحل فؤاد المهندس قال لمنتج المسرحية: أنا عايز البنت بتاعت الشراشيب، وروحت قابلته واشتغلت معاه».
قال الإعلامي خالد الغندور إن عبدالله السعيد، لاعب الأهلي، أبلغ سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة بالنادي، بأنه «لن يجدد تعاقده مع النادي».
وأضاف، في برنامجه «الغندور والجمهور»، أن اللاعب أحمد فتحي وافق على التجديد، مع إمكانية إعارته في أي وقت.
وأوضح أن «السعيد» تلقى عرضًا من أحد الأندية التركية، لمدة موسمين متتاليين، وقد يصل العرض «لـ3مليون دولار».
ونفى مفاوضات الزمالك مع اللاعب، ونفى أيضًا تلقي اللاعب عرضًا من أحد الأندية الصينية.