.
.
وعن الانتخابات الرئاسية المقبلة، وقراره بعدم الترشح رأى عمرو موسى أنه من الجيد أن تكون هناك انتخابات رئاسية في مصر، وأن قراره بعدم الترشح ينبع من ايمانه بأن المرحلة التي تمر بها البلاد تحتم ضمان الاستقرار، وللرئيس الحالي الحصول على فرصته كاملة كما ينص الدستور بمدتين رئاسيتين. كما شدد على ضرورة السماح للحياة الحزبية بالنمو، لأنها ستخلق «برلمان صحي».
وبسؤاله عن رأيه في إدراج منافسه في الإنتخابات الرئاسية السابقة، الدكتور عبدالمنعم أبوفتوح، على قوائم الإرهاب، قال «موسى» لـ«المصري اليوم»: «لم أتابع بشكل الجيد التطورات، وأتمنى أن يخرج من الأزمة»
.
«
.
أرى ضوء في نهاية النفق لكن النفق طويل»
مما يجعل التفاوض على المدة الزمنية ضرورة.
.
وشدد «موسى» على أن الدولة الفلسطينية هي «حق مستحق، لكنه العالم الدولي يستخدمها كجزرة، وتحول إلى حق يراد به باطل»، موصياً إلى ضرورة إدراج حل «الدولة الواحدة» على جدول أعمال المفاوضات القادمة.
معنى لدوله فلسطينية بدون ان تكون القدس الشرقية عاصمه لها، كما يستحيل التعامل مع استقرار الشرق الاوسط بدون حل القضية الفلسطينية.
.