«توك شو نيوز»: إعفاء جمركي قريب واتهامات لدار أيتام وهجوم على الزعيم ونمرة والمرشح الرئاسي (فيديو)

كتب: بوابة الاخبار الإثنين 19-02-2018 07:31

تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الأحد، حيث استنكر الإعلامي عمرو أديب من تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، ووزير خارجية إيران، أحمد جواد ظريف، وأمير قطر، تميم بن حمد، والحكومة التركية، المتعلقة بالإرهاب.

وقال «أديب»، في برنامجه «كل يوم»، إن «نتنياهو طلع يدين الإرهاب، وإيران ردت على نتنياهو، والأمير تميم بيقول إن قطر بتعمل على تحقيق السعادة والراحة لشعوب العالم، وتركيا تقول إنها ضد الإرهاب، أومال مين الإرهابيين؟»..

وتساءل: «كيف لرعاة ورؤوس الإرهاب في المنطقة والعالم يخرجون علينا ويعلنون إدانتهم للتطرف والعنف والإرهاب؟»، ووجه رسالة إلى أمير قطر قائلًا: «اتهرينا سعادة من الإرهاب اللي عايز تنشره في العالم، كفاية بقى».

اتهم الدكتور عبدالوارث عثمان، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، الدولة بـ«التضييق» على الأزهر الشريف، و«التقصير» في محاربة الإرهاب.

ورأى «عثمان»، في لقائه مع برنامج «الشارع المصري»، على قناة «الحدث اليوم»، أن «الدولة لا تقوم بدورها أبدًا في محاربة الإرهاب».

واعتبر أن «هناك بعض الأشخاص يريدون أن يظل هذا الإرهاب وهذا التطرف موجودًا. لا دور لهم في المجتمع. ولا أريد أن أوضح أي شئ».

وقال إن «هناك الكثير من الفاسدين، هؤلاء لو أرادوا لمصر خيرًا لتركوا مساحة واسعة للأزهريين ليعلموا الناس أفضل من برامج الفنانين».

وألمح «عثمان» إلى ما يهدده جراء كلامه، وقال: «أنا عارف ممكن أمشي من هنا ماجيش تاني».

واتهم ما سماها «البرامج الهزلية في الإعلام» بالتأسيس للأفكار المتطرفة والإرهاب، واعتبر أن «ممثل مثل محمد رمضان تأثيره في الشارع يفوق تأثير شيخ الأزهر».

قال الدكتور صلاح فوزي، أستاذ القانون الدستوري، إن قانون الكيانات الإرهابية لم ينص بحرمان المدرجين على قوائم الإرهاب من حقوقهم السياسية.

وطالب «فوزي»، في مداخلة مع برنامج «دفتر أحوال»، على قناة «العاصمة»، بحرمان المدرجين على قوائم الإرهاب من مباشرة حقوقهم السياسية طوال فترة الإدراج.

وأوضح أن القانون ينص على أن المدرجين على القوائم متهمين، والمتهم برئ حتى تثبت إدانته، وكذلك المحبوسين احتياطيًا، تظل أسماؤهم جميعًا مدرجة على قواعد بيانات الناخبين.

قال الإعلامي محمد الغيطي إنه «يشعر بالعار» من ترشح موسى مصطفى موسى، للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأضاف، في برنامجه «صح النوم»، أنه كان يتمنى أن ينافس الرئيس عبدالفتاح السيسي «مرشحون جادّون».

وانتقد تصريحات المرشح الرئاسي التي قال فيها إنه «لن يقبل بمحاولات الوقيعة بينه والرئيس السيسي».

وقال «الغيطي» إن «موسى»، بهذه التصريحات، يضع نفسه في «معية السيسي».

وأضاف: «دي تبقى سذاجة سياسية ومراهقة سياسية إن إنت تتصور إنك مرشح بجد».

وتابع: «هو ده اللي الأجهزة، أنا مش عارف أقول إيه الصراحة، أنا والله أشعر بالخجل، إنه لشعور بالعار أن يكون هذا مرشحًا رئاسيًا».

وأوضح أن السيرة الذاتية للمرشح مصطفى موسى تضم شهادة تفيد بتخرجه في جامعة السوربون.

وأكد «الغيطي» أنه اتصل بزملاء له في الجامعة الفرنسية، وأكدوا له عدم ورود اسم «موسى» في قوائم الجامعة.

ودعاه إلى إظهار مؤهلاته الدراسية العليا، وقال إنه إذا لم يكن لديه مؤهل عالي فإن ترشحه للانتخابات الرئاسية يكون باطلًا.

ورأى «الغيطي» أن ترشح السيسي بمفرده «لا يعيب الانتخابات ولا يشكك في الديمقراطية، وقال إن الديمقراطيات الحديثة لا تتعترف بالصراعات في أوقات الحروب».

وأضاف أن «الفرنسيين التفّوا حول شارل ديجول في الحرب الثانية، وجنوب أفريقيا أجمعت على زعامة نيلسون مانديلا في وقت التحرر الوطني».

من جهة ثانية، قال «الغيطي» إن الدكتورة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة، والمهندس طارق قابيل، وزير الصناعة، يدرسان الإعفاء الجزئي لسيارات المصريين في الخارج من التعريفة الجمركية.

وأضاف أن الدولة تشجع المصريين في الخارج البالغ عددهم نحو 14 مليون مواطن.

وأوضح أنه بإمكان المصريين في الخارج إدخال سياراتهم إلى مصر مع إعفاء نحو 90% من التعريفة الجمركية.

وهاجم «الغيطي» المطرب حمزة نمرة، بسبب أغنيته الأخيرة «داري يا قلبي»، متهمًا إياه بـ«الارتباط بجماعة الإخوان».

وقال «الغيطي» إن «حمزة نمرة صوّر الكليب في تركيا بأموال إخوانية».

وأضاف أنه تحوّل من تقديم أغاني الحلم مثل «احلم معايا» في قلعة قايتباي بالإسكندرية، إلى طرح أغاني «الهمّ» في تركيا.

وتابع: «أنا أرفض حمزة نمرة، أرفضه تمامًا. ماتعرفش مين اللي ورا الأغنية».

قالت جليلة عثمان، عضو مجلس النواب، إن فكرة منح قروض من أجل الزواج «فكرة جميلة»، لكنها من الناحية العملية «صعبة».

وأضافت «عثمان»، في لقائها مع برنامج «العاشرة مساء»، أن «الزواج واجب على القادر فقط، وهذا واضح في قول الرسول: من استطاعَ منكم الباءةَ فليتزوج».

وأوضحت أن فكرة منح قروض لمليون شاب من أجل الزواج تتطلب «60 مليار جنيه، وهذا رقم كبير للغاية، وتوفير فرص العمل أهم من الزواج».

وأشارت إلى أن فترة سداد القرض المقترح تمتد لـ150 شهرًا، بالإضافة إلى 12 شهرًا فترة سماح، مؤكدة أن «هناك أولويات قبل الزواج مثل توفير فرص العمل والعلاج».

عرض الإعلامي وائل الإبراشى تقريرًا مصورًا عن تعرض نزلاء دار أيتام في الزقازيق للإهانة والتعذيب من قبل مسؤولي الدار.

وقال كريم مصطفى، 16 عامًا، في التقرير المذاع في برنامج «العاشرة مساء»: «هربت من دار رعاية الأيتام في الزقازيق، بعد فرض مسؤولي الدار إتاوات على الأطفال، وإجبارهم على توقيع إيصالات أمانة حتى لا يستطيع أحد منهم المطالبة بحقوقه».

وأضاف: «بعض مشرفي الدار يستغلون الفتيات للعمل في ممارسة أعمال منافية للآداب، ويمارسون الجنس مع الفتيات اليتيمات داخل مكاتبهم».

بدوره، قال محمد المصري، مدير دار أيتام في الزقازيق، إن «مصطفى هرب من الدار بعد ضبطه متلبسًا في قضية سرقة، ومدير الدار السابق تدخل لحل الأزمة وإعادة تأهيل الطفل، وبعد تأهيله تورط في مشكلة أخرى».

ورد «مصطفى» على اتهام مدير الدار، وقال إنه ضبط بالفعل متلبسًا بالسرقة، مرجعًا السبب إلى «غياب التوجيه في الدار».

روت صحفية شابة تفاصيل تعرضها للتحرش الجنسي داخل سيارة أجرة «ميكروباص»، في مدينة الزقازيق.

وقالت لمياء البجوري إنها تعرضت للتحرش داخل السيارة أثناء انتقالها من الزقازيق إلى مركز كفر صقر.

وأضافت، في لقائها مع برنامج «العاشرة مساء»، أن المتحرش عرض عليها الجلوس في مقعده، وقالت كان موقفه «شهمًا».

وتابعت: «جلس في المقعد الأخير، خلفي مباشرة، ولما تحركت السيارة بدأت أسمع همهمة، وإيده بدأت تتحرك. في البداية قرصته، وأخيرًا قررت أصوره بكاميرا السيلفي».

وأوضحت أنها لم تطلب النجدة من السائق أو الركاب، لأنها «جربت هذا التصرف من قبل ولكن الناس غلطوني، وقالوا عادي».

ودعت «لمياء» الفتيات اللاتي يتعرضن لمثل هذه المواقف إلى توثيقها بالتصوير، ونشرها على الملأ، لفضح المتحرشين.

فاجأ الإعلامي أحمد شوبير لاعب الزمالك، السوري مؤيد العجان، بمداخلة مع زوجته من العاصمة السورية دمشق على الهواء.

وحيت زوجة «العجان»، في مداخلة مع برنامج «مع شوبير»، زوجها، وعبرت عن سعادتها بتجربتها في مصر.

وقال إن زوجها يحب جميع أنواع الطعام، وهو الأمر الذي تهتم به على وجه التحديد في قضاء أيامها في مصر.

انتقد الدكتور عبدالوارث عثمان، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، الفنان عادل إمام، بسبب دوره في مسرحية «الواد سيد الشغال».

وقال «عثمان»، في لقائه مع برنامج «الشارع المصري»، إن عادل إمام قال في هذا الدور عبارته الشهيرة «لا بد أن أدخل بها» أمام عالم أزهري.

واعتبر أن «هذه العبارة ساهمت في رسم صورة سيئة لعلماء الأزهر في أذهان الشباب»، مستنكرًا الأصوات التي تقول بغياب دور الأزهر اشريف.