«توك شو نيوز»: رد حسام على مرتضى ورسالة أديب لخالد علي و«مفاجأة» مرشح رئاسي (فيديو)

كتب: بوابة الاخبار الخميس 25-01-2018 07:14

تستعرض «المصري اليوم»، في التقرير التالي، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الأربعاء، بعد إعلان المحامي الحقوقي خالد على تراجعه عن خوض الانتخابات الرئاسية.

وقال الإعلامي عمرو أديب إن ما ذكره «علي» بعد إعلان تراجعه عن خوض السباق الرئاسي، حول الفريق سامي عنان، وإن التحقيق معه يرجع إلى ما سماه «صراع أجهزة»، «غير صحيح».

وأضاف «أديب»، في برنامجه «كل يوم»، على قناة «أون إي»، أن «الفريق عنان لم يكن يمثل جهازًا، ولم تكن تدعمه أي مؤسسة حتى يكون هناك صراع بين مؤسستين»، مشددا على أنه لم يكن أيضا «صراع داخل مؤسسة واحدة».

وأوضح أنه كان يتمنى «معركة انتخابية قوية»، مشددا على أنه حزن لانسحاب خالد على؛ لأنه كان يتمنى فتح المجال العام من خلال تعدد الرؤى.

وأعلن المحامي والحقوقي خالد على تراجعه عن خوض السباق الرئاسي، في الوقت الذي سلّم فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي أوراقه للجنة الوطنية للانتخابات.

وأصدرت القوات المسلحة بيانًا، الثلاثاء، حول ترشح الفريق سامي عنان، وقالت إنه «ارتكب مخالفات وحرض ضد الجيش» بإعلان خوضه السباق الرئاسي.

وقال الدكتور عبدالمنعم السعيد، المفكر السياسي، إن خطاب تراجع «علي» عن خوض الانتخابات الرئاسية «نضالي».

وأكد «السعيد»، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، على قناة «أون إي»، أن من حق «علي» إعلان نيته الترشح للانتخابات، ومن حقه أيضًا التراجع.

وأوضح أن الانتخابات تعتمد تصورات عن «المصلحة العامة»، وأن «خالد على لم يكن يتعامل من منطلق المنافسة، ولكن من منطلق الخصومة».

وأعلن «علي» تراجعه عن خوض السباق الرئاسي، وقال في مؤتمر صحفي، الأربعاء: «لن نتقدم بأوراق ترشحنا في سياق استنفد أغراضه من وجهة نظرنا قبل أن يبدأ».

قال خالد القاضي، أمين حركة «تمرد» سابقًا، إن الانتخابات الرئاسية «نتيجتها معروفة مسبقًا»، مؤكدًا أن الديمقراطية في مصر «شكلية».

وأضاف «القاضي»، في لقائه مع برنامج «العاشرة مساء»، على قناة «دريم»، أن «هناك حالة سخط شعبي على النظام والبرلمان الحالي، وأي محاولة لنشاط حزبي يتم القبض على من يقومون بها، وهذا أمر حدث كثيرًا خلال السنوات الأربع الماضية».

واعتبر أن «إعدام الحياة السياسية في مصر أصبح أمرًا ممنهجًا من السلطة الحالية»، مشيرًا إلى وجود «تضييقات» في مكاتب الشهر العقاري عند تحرير التوكيلات للمرشحين المنافسين للرئيس عبدالفتاح السيسي.

قال الفلكي أحمد شاهين إنه تقدم إلى الكشف الطبي، تمهيدًا للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، وإنه نجح في تجميع 11 ألف توكيل.

وأضاف «شاهين»، في مداخلة مع برنامج «صح النوم»، على قناة «LTC»، أنه «هيعمل مفاجأة» في الانتخابات، وأنه سيكشف عنها قريبًا.

وأكد أنه «لم يفاجأ من تراجع المحامي خالد على والفريق سامي عنان عن خوض السباق الرئاسي»، وقال إنهما «لم يكن بمقدورهما جمع التوكيلات المطلوبة».

واعتبر أنه «لا ينجح إلا الجواد الأصيل»، مشددًا على أنه «لا يصح إلا الصحيح، وأنا واثق من نفسي».

قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري إنه «لا يمكن المزايدة أو التشكيك في وطنية» الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، مثمّنًا له «الحفاظ على الأرض، ورفضه ضغوط بوش عام 2004».

إبّان ثورة 25 يناير، وتنحي «مبارك» عن السلطة في 11 فبراير 2011، تقدمت شخصيات عدة ببلاغات إلى النائب العام تتهم مبارك وأسرته وحاشيته بوقائع فساد وتربّح وإضرار بالمال العام.

سلك «بكري» هذا الطريق، وقدم بلاغًا إلى جهاز الكسب غير المشروع ضد «مبارك»، مستندًا إلى تصريحات جون كيري، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي وقتها، والتي أعلن فيها أن «ثروة مبارك داخل أمريكا وحدها بلغت 31.5 مليار دولار».

وطلب «بكري» في صحيفة بلاغه، بحسب صحيفة «الأهرام»، بضرورة التحقيق مع الرئيس الأسبق بتهمة «جمع أموال بطريق غير مشروع، ما ألحق الضرر بالاقتصاد القومي للبلاد، وهي جريمة نهب وسلب يعاقب عليها القانون».

واتهم نائب البرلمان الحالي، في بلاغه المقدم، مارس 2011، الرئيس الأسبق بـ«التزوير في إقرار الذمة المالية المقدم لجهاز الكسب غير المشروع»، وطالب بـ«استرداد الأموال التي هي في الأصل ملك الشعب المصري».

وقال «بكري»، في تصريحات تليفزيونية، إنه «لم يظللم الرئيس مبارك يومًا»، وإنه لم يقدم ضده سوى بلاغ «مكتبة الإسكندرية»، وهو بلاغ آخر اختصم فيه كلًا من علاء وجمال مبارك بتهمة «ممارسة عمليات السمسرة وابتزاز المستثمرين».

وذكرت صحيفة بلاغ «بكري»، المقدم إلى النائب العام، فبراير 2011، أن «الرئيس الأسبق وكّل حرمه بالتصرف في أموال وحسابات مكتبة الإسكندرية»، مشيرًا إلى أن «جميع أرصدة الحسابات تأتي من المنح الأجنبية وتحول لحساب والدة الرئيس السابق وتتحكم فيه زوجته»، وأن «جمال وعلاء يملكان حسابات بنكية تزيد على 190 مليون جنيه، وغالبيته تحصلا عليه من ممارسات غير مشروعة».

في مايو 2011، تقدم «بكري» ببلاغ إلى المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام حينها، طالبه فيه بـ«التحقيق الجنائي في الاتهامات المنسوبة إلى سوزان ثابت، بعد تنازلها لجهاز الكسب غير المشروع عن فيلا وأرصدة بحسابات بنكية».

وقال «بكري»، في بلاغه، إن «تحقيقات الجهاز مع سوزان ثابت تؤكد أنها تلقت أموالا لصالح جمعيات خيرية، إلا أنها لم تتبع الطرق القانونية ووضعتها في حسابها الخاص لعدة سنوات، وتداولت خلالها عمليات السحب والإيداع رغم معرفتها بمخالفة ذلك لقانون الجمعيات الأهلية».

وأضاف أنه «استنادا إلى القاعدة التي تقول إن رد الأموال لا يسقط الشق الجنائي، لا بد من التحقيق في هذا البلاغ، حيث إن سوزان استولت باعترافاتها على مال عام مخصص لصالح الجمعيات الخيرية ووضعته في حسابها الخاص بالنبك الأهلي، فرع مصر الجديدة، ما يعد جريمة استيلاء على المال العام».

وظهر نجلا الرئيس الأسبق في عزاء والدة مصطفى بكري، أبريل 2015، وقال الأخير إن «السيد علاء انتحى بي، وقال لي: والدي بيعزيك، شد حيلك».

روى الكابتن حسام حسن، المدير الفني للنادي المصري البورسعيدي، كواليس إعداده للاعبين قبل مباراة الزمالك، التي فاز بها بهدف نظيف، مساء الأربعاء.

وقال «حسن»، في مداخلة مع برنامج «كورة بلدنا»، إن اختياره للاعب إسلام عيسى، الذي أحرز هدف الفوز، للمشاركة في المباراة عقب انتقاله إلى المصري من نادي سموحة، الثلاثاء، جاء لأنه لاعب يمتلك وعيا جيدا، لافتا إلى أنه جلس معه قبل المباراة يوم وصوله وأخبره بثقته فيه وأنه يتابعه منذ زمن، مشددا على أنه «اشتغل معاه على مهامه في الملعب».

وأوضح المدير الفني للنادي المصري البورسعيدي، أن اللاعب سريع الاستجابة، مشددا على أنه يمتلك شخصية مميزة، ولم يخرج إلا 2 من 10 من مستواه فقط.

دعا الكابتن حسام حسن، المدير الفني لنادي المصري، أعضاء مجلس النواب إلى اتخاذ قرار ضد النائب مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك.

وقال «حسن»، في مداخلة مع برنامج «كورة بلدنا»، على قناة «الحدث اليوم»، إن «في أعراض بتتهان» من رئيس الزمالك.

وفاز المصري على الزمالك بهدف وحيد، في المباراة التي جمعت الناديين، مساء الأربعاء، على ملعب استاد الجيش في برج العرب.

وكان مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، هاجم مجلس إدارة اتحاد الكرة، وكذلك حسام حسن، المدير الفني للمصري، بعد هزيمة الأبيض بهدف أمام الفريق البورسعيدي بملعب برج العرب.

وقال «منصور»، في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «اتحاد الكرة تواطأ مع المصري بالإصرار على إقامة المباراة بملعب برج العرب، ورفضه إقامتها باستاد القاهرة».

وأضاف: «حسام حسن اصطحب بلطجية معه في المدرجات، وقاموا بسب لاعبي الزمالك خلال اللقاء، ولن أسكت على هذه التجاوزات».

وعن أداء الفريق علق «منصور»: «كان سيئ رغم سيطرة الفريق على الكرة، لكنني مستاء من النتيجة».

دعا الإعلامي أحمد شوبير المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، إلى اجتماع مجلس إدارة النادي بكامل هيئته.

وقال «شوبير»، في برنامجه «مع شوبير»: «يجتمع بكرة، بعده، وما يسلمش على هاني العتال، ويكون فيه تكليفات واضحة».

وأشاد «شوبير» بمستوى النظام داخل نادي الأهلي، مضيفًا: «تلقى الأهلي بيصطاد، وممكن صفقة تفشل، لكن 20 صفقة في موسم».

علق الإعلامي محمد الغيطي على حكم حبس مطربي الأغنية الشعبية «زقوا زقة»، وقال إنهما «بيغنوا ووراهم آية قرآنية، وهما مقدمين كل ما يغضب الله والأخلاق».

وأضاف «الغيطي»، في برنامجه «صح النوم»، على قناة «LTC»، أنهما «خدوا سنتين حكم، نفعتكوا بقى الزقة، وكفالة 5 آلاف جنيه».

قضت محكمة جنح منشأة ناصر، الأربعاء، بالحبس عامين للمطربين أحمد محمد نافع، ومحمود جمعة قرني، صاحبي أغنية «زقوا زقة»، لاتهامها بأداء أغنية مليئة بـ«الإيحاءات الجنسية»، وكفالة 5 آلاف جنيه.

وأبدى «الغيطي» إعجابه الشديد بصوت المطربة شيرين عبدالوهاب، ولكنه قال إنها دائمًا في «بؤرة الشبهات، ودي إدارة الموهبة».

وأضاف أن سلطات مطار القاهرة ضبطت أقراص «ترامادول» بحوزة منتج المطربة.

وعثرت سلطات المطار على أقراص مخدرة من عقار «زولام» والمدرج بجدول 2 داخل حقيبة الفنانة شيرين، الأربعاء، أثناء توجهها إلى باريس.

وبسؤال المطربة قدمت تقريرًا طبيًا «روشتة» تفيد بالسماح لها بتناول الأقراص لعلاج الاكتئاب الذي تعاني منه، فسمحت لها أجهزة الأمن بالسفر، ومنعت المنتج الفني المرافق لها.

وقال «الغيطي»: «برضه الإنسان يتخير رفقته، أنت مختارة واحد بيضرب ترامادول، وده بيعدي من المطار عادي كده».

قالت الفنانة سهير رمزي إنها بدأت مشوارها الفني وعمرها 4 سنوات، بالمشاركة مع الفنانة الراحلة شادية في الفيلم «بشرة خير».

وأضافت «رمزي»، في لقائها مع برنامج «صح النوم»، على قناة «LTC»، أنها قررت الاعتزال الفني وارتداء الحجاب عندما تعرضت والدتها للإصابة بالمرض.

وتابعت: «ربنا كان بيوضبني للمرحلة دي، وكانت حياتي ما بين شغلي وأمي، ولما شوفت أمي تعبانة أوي، قررت أسيب الشغل وأتفرغ لرعايتها».

وأوضحت أنها لازمت أمها 11 عامًا، حتى وفاتها عام 2003، مشيرة إلى أنها كانت تدعو الله أن «يحبب فيها خلقه».