ولفت إلى أن «القابضة الكيماوية» خاطبت «القابضة للكهرباء» بما يفيد عدم تبعيتها لشركات البتروكيماويات، كما تقدمت بمذكرة لهيئة التنمية الصناعية منذة فترة طويلة تفيد نفس المعنى.