.
.
».
وبنفس التعليقة وجدت نفسى فى منتصف الصالة وظهر 4 أشخاص مدججين بالسلاح يليه شخصان آخران مهمتهما تأمين السلم، وبعد لحظات من الصمت وجدت أحدهم يزعق «ساعة إلا ربع على الباب ياولاد الـ...... ليه كنت بتعمل إيه، بتخبى إيه»؟
).
.
».
».
».
».
».
».
.
».
».
».
.
).
ودخلت غرفة التعذيب وكانت ريحتها مختلفة عن الأولى وكمان كان فيه تكييف ودار الحوار الآتى:
صوت غريب: إيه يا هشام عامل إيه دلوقتى؟
).
».
.
».
».
».
».
».
وقال هشام بيه: ما تنطق يا بنى ولا نجيب السرير ونخلص؟
.
.
ورديت: بص يا باشا أنا كل اللى أعرفه قولته وفعلا معرفش أقول إيه تانى أو قلى إيه اللى أنتا عاوز تسمعه منى؟
.
».
....».
.
».
».
وقال طارق بيه: وقف يا بنى.. ها تقول إيه يا هشام؟
.
ورد طارق بيه: إنت بتشتغلنا يا روح أمك؟
).
.
.
.
».
.
.
».
.
.
.
.
.