دشّن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حملة ضد الإعلامي أحمد موسى، بعد إذاعته مكالمة صوتية تكشف حقيقة ما جرى في «حادث الواحات»، الذي وقع أمس الجمعة، حسب ما ذكره.
واحتل هاشتاج يحمل اسم «#أحمد_موسى» و«حاكموا أحمد موسى»، مراكز متقدمة في «تويتر»، وخلاله هاجم كثيرون الإعلامي، فيما طالب البعض بمحاكمته.
وقالت رغدة السعيدة، خبيرة لغة الجسد: «أحمد موسي ده شخص.. ده لازم يتحاكم بجد»، فيما ذكر الدكتور محمد سعيد محفوظ، أستاذ الإعلام، أنه «أنتظر قرار المجلس الأعلى للإعلام بشأن مكالمة أحمد موسى».
وتابع «محفوظ»: «المكالمة التي أذاعها أحمد موسى، وتتضمن رواية أحد الضباط الناجين عن معركة الواحات، صادمة ومفزعة ومحبطة! فهل هذا ما أراده من بثها؟».
ووصف نشطاء أحمد موسى بـ«الخائن للوطن»، لإذاعته التسجيلات، مطالبين بمحاكمته، وقالت سارة فهمي: «حرااااام اقسم بالله حراااام ده لو اعلام صهاينة مش هيعمل فينا كده»