قال عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إنه لولا الرئيس الراحل، أنور السادات، لكان مصير سيناء، هو نفسه مصير هضبة الجولان السورية المحتلة.
وأضاف «موسى» خلال لقائه ببرنامج «يحدث في مصر» الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر، ويذاع على فضائية «إم بي سي مصر»، في أول لقاء عن مذكراته «كتابيه»، اليوم الثلاثاء، أنه وأسامة الباز كان يكتبان تقارير وزارة الخارجية التي تعرض على «السادات» بخط اليد.
وأوضح الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، ان الأمم المتحدة هي أوسع الأبواب لإنتاج وزراء الخارجية، كاشفًا عن مشاركته مؤخرًا في الجمعية العمومية للأمم المتحدة باعتباره عضو المركز الدولي للسلام.