أشرب مياه «صافى» لأنى أطمئن على سلامتها وليست مزورة، ويشربها وتروى عطش جنود جيش مصر.
■■
الأندية الكبيرة للشباب السوبر اللى أهله مريشين، أما بقية شباب البلد، فجعلوا من الشوارع وتحت الكبارى ملاعب.
■■
أسرع ساعة فى الوجود ساعة العشاق، أى عقاربها ترمح ودقائقها تتبخر وليس فيها ثوان.
■■
عفواً، إن أول أعداء د. طارق شوقى، وزير التعليم، وهو ينسف حمام التعليم القديم، هم من داخل وزارته «تخصص تعويق».
■■
بأمانة وبوضوح شمس استوائية، فإن فريق كرة الكونغو «لعيب» و«حريف» وعنده «فكر كروى» ولكن للأقدار رأياً آخر.
■■
قيمة «نيوتن»، أنه يكتب دون «خط أحمر»، ولا أحد يسأله «على فين»، إن سطوره فى المصرى اليوم «لكل المصريين».
■■
إعلام مصر يصاغ من جديد، يرجى مراعاة الجودة فى شرطين لتحقيق المراد: المنافسة والتنوع.
■■
شركة محمول رابعة! نعم، تليق بأمة «الكلام»، «الكلام».
■■
فى مصر فقط، تجرى الموتوسيكلات فوق الأرصفة، ولو تصدى رجال المرور بجدية وسحبوا مائة رخصة، لن يجرؤ أحد على هذا الفعل القبيح.
■■
أجمل ما فى الوجود الصداقة، كان الدكتور مجدى يعقوب يسمع دقات قلب الأميرة ديانا بقلبه وليس بالسماعة الطبية.
■■
الزبال التقليدى يستطيع أن يحل مشكلة القمامة أكثر من الشركات الأجنبية، جربوا «المنتج الوطنى».
■■
ضرب الإشاعة فى مهدها يكسر سمًّها. المهم أن تضىء شمس الحقيقة وإلا استفحلت وصارت حقيقة.
■■
أعيدوا «العيادة النفسية» لمدارسنا، فكم يبدو الأولاد أو البنات أصحاء ولكنهم فى حاجة للعيادة «النفسية». نحن نعيش ونتعايش مع المرض النفسى ولكنه يؤثر سلباً على الصحة.
■■
فى إحدى قصائد «حنان» ابنتى تقول «مسنودة عليك»، وهى لا تدرى أنى «المسنود عليها»، فى زمن أصبح الود بالأجر.
■■
«جهدك يصنعك»، ولا شىء اسمه «الحظ»، أو هكذا علمنى موسى صبرى، أسطى الصحافة المصرية.
■■
كل سيجارة تدخنها تخصم 12 دقيقة من حياتك.. على مسؤولية طبيب صدر نقلاً عن «هيئة الصحة العالمية».
■■
لو توقف أسانسير عمارة فيها 27 دوراً، سوف يبيت السكان العلويين فى الشارع ريثما يتم تشغيله. لا أدرى ماذا تفعل الدكتورة نوال السعداوى التى تسكن الدور 21؟.
■■
لو وقفنا «عسكرى» على كل بيت فى الصعيد يمنع بالقانون ختان البنات فسوف تنتصر «التقاليد» و«الموروثات» على الأمن المركزى.
■■
«فيها لاخفيها»: رغبة إسرائيلية فى الأعماق ولا تفصح عنها. منتهى السياسة.
■■
معاك كارت توصية؟ مَنْ واسطتك؟ مفيش.. طيب ورِّينا عرض أكتافك.
■■
لا أحد ينام فى المدينة بدون عشاء.
■■
نعم، مدة تانية للسيسى، بجد وبقناعة وبعقل. لازال هو الرئيس «الضرورة».
■■
إذا كنت مصرياً صميماً، تعشق تراب بلدك وتحب سماءها الرحب، فاقنع 10 عرسان جدد «كفاية ولد وبنت»، ومن غير ما نقول لهم أكتر من كده يعرقل التخطيط، استخدم هذا الشعار: لنكن «أقل عدداً وأسعد حالاً».
■■
«ده البنت مثقفة وفاهمة ودارسة إعلام ومؤهلة ولها كاريزما» يقولك: مش مهم، تعشرب شاى مع غادة عادل.
■■
على فكرة أحد أسباب انقراض الزيارات العائلية والأهل والخلان والاكتفاء بزيارة «موبايل».. هو المرور، عاوزة شرح؟.
■■
فى أوروبا يرشقون فى الشبابيك والبلكونات زهوراً ملونة وقصارى ياسمين والفل نائم على الجدران. وعندنا نرشق فى الشبابيك توم وبصل.
■■
أعلى معدلات الضوضاء: المصريون ينهون إجراءات السفر فى مطار القاهرة، أقل معدلات الضوضاء: المصريون ينهون إجراءات الوصول والتقاط الحقائب فى أى مطار أوروبى.
■■
كلما أضاءت غرفة فى فندق كبير شعرت بانتعاش الجنيهات فى جيبى وعلى وشك أن تنطق.
■■
العدالة- يا سادة- ليست توزيع الفلوس والمكافآت والمعاشات، العدالة فى مشروعية الفرص، والإيمان بالكفاءة والمهارة والخبرة، وليس «الولاء» وحده.
■■
قد يُكذب المحلقون وقد يبالغ الرواه، ولكن التاريخ لا يكذب ولا يزيف إنه شاهد، منصف، محايد للأحداث والوقائع.
■■
«وحب الروح باق وعشق الجسد فان». هل هذا صحيح أم كلام أغان؟ «مونديال مصر» الحقيقى أن نحل شفرة التكدس السكانى بالعلم لا الفهلوة.
■■
كان يا ما كان.. كان فيه كشك تعزف فيه «موسيقى الشرطة» أعذب الألحان، فى ميدان العتبة. «تغريدة مهداة لوزير الثقافة».