اعتصام مئات العاملين فى «الكهرباء» ووفاة نائب رئيس شركة غزل كفرالدوار بعد اقتحام العمال مكتبه


تواصلت الاحتجاجات العمالية فى عدد من القطاعات الحكومية والخاصة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المادية، ففى وزارة الكهرباء اتسعت موجة الاحتجاجات التى تشهدها الوزارة، بعد أن أعلن العاملون فى 8 محطات كهربائية اعتصامًا مفتوحًا الاثنين، وتضامن معهم المئات من العاملين بالشركة المصرية لنقل الكهرباء بمحافظة الدقهلية، والعاملين بمحطة كهرباء شبرا الخيمة البخارية.


وطالب المحتجون فى محطة كهرباء شبرا الخيمة التى تبلغ قدرتها 1280 ميجاوات بحضور وزير الكهرباء لمقابلتهم وبحث مطالبهم، مؤكدين أنهم يحافظون على سير العمل داخل المحطة حرصًا على الشعب المصرى، مناشدين المجلس الأعلى للقوات المسلحة التدخل باختيار قيادة جديدة تعمل على حل مشاكلهم.


وسادت حالة من الاحتقان بين العاملين فى شركات الكهرباء بعد تسريب شائعات بتولى المهندس عوض فتحى رئاسة شركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء بدلا من المهندس محمود سعد بلبع، خاصة أن عوض فتحى يشغل الآن منصب رئيس شركة وسط الدلتا لإنتاج الكهرباء التى شهدت اعتصامات عديدة للمطالبة بإقالته، وهدد العاملون بشرق الدلتا بالإضراب عن العمل فى حال توليه رئاسة الشركة، وطالب العمال بإقالة سمير عبدالعال، سكرتير رئيس مجلس إدارة الشركة، منذ ما يزيد على ثلاثين عاما، واتهموه بأنه يرفض السماح للعاملين بمقابلة رئيس الشركة.


وتجمهر المئات من موظفى وأطباء وزارة الصحة، الثلاثاء، أمام ديوان الوزارة للمطالبة ببقاء الدكتور أحمد سامح فريد فى منصبه كوزير للصحة، بعدما ترددت أنباء حول استبعاده وتولى الدكتور أشرف حاتم، مدير مستشفيات قصر العينى، منصب وزير الصحة بدلاً منه، مطالبين بضرورة خروج الدكتور عبدالرحمن شاهين، المتحدث باسم وزارة الصحة، والدكتور سعيد راتب من الوزارة، اللذين ذهبا إلى الوزارة، فور علمهما باستبعاد سامح فريد.


وتوجه رجال القوات المسلحة إلى مكتب الدكتور عبدالرحمن شاهين وأصدروا له أوامر بضرورة الخروج من ديوان الوزارة، فخرج وسط صيحات المحتجين.


وقطع العشرات من موظفى فندق كونراد طريق الكورنيش ظهر  الثلاثاء، احتجاجا على تدنى رواتب العاملين فى الفندق.


ولليوم الثالث على التوالى، تظاهر نحو 300 من الموظفين بجامعة القاهرة أمام مبنى القبة الثلاثاء، للمطالبة بإقالة أمين عام الجامعة، وتعيين العمالة المؤقتة.


واقتحم العشرات من العاملين بشركة ويلتكس التابعة للشركة القابضة للغزل والنسيج، مكتب رئيس مجلس الإدارة، بعد رفضه مقابلتهم، وتحقيق مطالبهم المتمثلة فى مساواتهم بعمال بقية الشركات التابعة للشركة القابضة، وزيادة الحوافز إلى 30%، وهو ما استدعى تدخل القوات المسلحة المتواجدة بمقر الشركة فى وسط القاهرة، وحصلت على وعد كتابى من رئيس الشركة بتنفيذ مطالبهم.


ودخل اعتصام موظفى شركة اللوتس للطيران يومه العاشر، رغم إصدار الشركة مؤخرا منشورا يؤكد استمرارها فى العمل وإقالة عدنان الفلاح العضو المنتدب المحتجز فى مقر الشركة.


وفى المحافظات تواصلت الاحتجاجات، الثلاثاء، للمطالبة برفع الرواتب وتحسين ظروف العمل وتثبيت المؤقتين، وشهدت البحيرة وفاة رأفت جنيدى، نائب رئيس مجلس إدارة شركة مصر للغزل والنسيج بكفرالدوار، عقب وصوله إلى المستشفى، بعد اقتحام عدد من العمال المتظاهرين مكتبه ومطالبته بالرحيل من الشركة، وقال شهود عيان إن جنيدى أغمى عليه عقب اقتحام العمال مكتبه فقام العمال بمحاولة إفاقته حتى جاءت سيارة الإسعاف ونقلته للمستشفى وقال مقربون منه إنه أجرى عملية بالقلب منذ فترة قصيرة، وكان آلاف العمال بالشركة تظاهروا للمطالبة بإقالة المستشارين وعدم التجديد لمن تجاوزوا سن المعاش بالإضافة إلى إبعاد مجلس الإدارة.


وتظاهر حوالى 1000 شخص من أهالى مدينة إدكو على الطريق المؤدى إلى شركات البترول والغاز بالمدينة للمطالبة بتعيين أبنائهم، وفى القليوبية، اعتصم العشرات من العاملين بمشروع النقل الداخلى بالمحافظة احتجاجاً على تدنى رواتبهم وطالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية، كما تظاهر العشرات من العاملين بمشروع السرفيس والمواقف ببنها للمطالبة بإنشاء لجنة نقابية وتثبيت العمالة المؤقتة.


وفى الشرقية، اعتصم مئات الفلاحين بقرية الصنافين التابعة لمركز منيا القمح، احتجاجا على عدم وصول مياه الرى لهم بواسطة الترع الجافة منذ أكثر من عام. وفى الدقهلية أضرب نحو 150 طبيباً وممرضة عن العمل داخل مستشفى التأمين الصحى بسندوب احتجاجاً على رفض إدارة المستشفى صرف الحافز بنسبة 300% وبدل الاستدعاء والنوبتجيات والمطالبة بتحسين التغذية وإقالة المدير المالى والإدارى، واعتصم المئات من العاملين بمجلس ومدينة المنصورة للمطالبة بإقالة رئيس مجلس المدينة، واعتصم مئات العاملين بشركتى نقل وتوليد الكهرباء بطلخا لليوم الثانى على التوالى للمطالبة بتوحيد المزايا مع شركة التوزيع وتعيين أبناء العاملين. وفى دمياط، تظاهر عشرات المدرسين بعقود مؤقتة أمام ديوان عام المحافظة للمطالبة بالتثبيت أسوة بزملائهم، وقال عدد منهم إنهم يعملون بعقود مؤقتة منذ عام 2004. وفى المنوفية اعتصم عمال بريد منوف احتجاجاً على تدنى الأجور وعدم تثبيت المؤقتين وطالبوا بإقالة مدير الفرع ونوابه.


وفى كفرالشيخ اعتصم حوالى 500 موظف مؤقت من العاملين بمحطات الهندسة الزراعية الآلية بمراكز المحافظة داخل مركز مبارك للبحوث الزراعية بمدينة كفرالشيخ مطالبين بتثبيتهم وزيادة رواتبهم. وفى السويس اعتصم عمال شركة سيراميكا كليوباترا احتجاجاً على فصل عدد منهم تعسفيا وتدنى أجور العمال وتدهور اوضاعهم الوظيفية بالشركة. وواصل عمال شركة إيماك للورق ضمن مجموعة شركات الخرافى اعتصامهم داخل مقر شركتهم بالسخنة الثلاثاء لليوم الثانى على التوالى. واعتصم عمال شركة كهرباء عيون موسى احتجاجا على تدنى رواتبهم.


وفى الإسماعيلية اعتصم نحو 500 من العاملين بشركة الدواجن للمطالبة بزيادة رواتبهم والحصول على حصص عادلة من الأرباح.


تواصلت الاحتجاجات العمالية فى عدد من القطاعات الحكومية والخاصة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المادية، ففى وزارة الكهرباء اتسعت موجة الاحتجاجات التى تشهدها الوزارة، بعد أن أعلن العاملون فى 8 محطات كهربائية اعتصامًا مفتوحًا الاثنين، وتضامن معهم المئات من العاملين بالشركة المصرية لنقل الكهرباء بمحافظة الدقهلية، والعاملين بمحطة كهرباء شبرا الخيمة البخارية.


وطالب المحتجون فى محطة كهرباء شبرا الخيمة التى تبلغ قدرتها 1280 ميجاوات بحضور وزير الكهرباء لمقابلتهم وبحث مطالبهم، مؤكدين أنهم يحافظون على سير العمل داخل المحطة حرصًا على الشعب المصرى، مناشدين المجلس الأعلى للقوات المسلحة التدخل باختيار قيادة جديدة تعمل على حل مشاكلهم.


وسادت حالة من الاحتقان بين العاملين فى شركات الكهرباء بعد تسريب شائعات بتولى المهندس عوض فتحى رئاسة شركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء بدلا من المهندس محمود سعد بلبع، خاصة أن عوض فتحى يشغل الآن منصب رئيس شركة وسط الدلتا لإنتاج الكهرباء التى شهدت اعتصامات عديدة للمطالبة بإقالته، وهدد العاملون بشرق الدلتا بالإضراب عن العمل فى حال توليه رئاسة الشركة، وطالب العمال بإقالة سمير عبدالعال، سكرتير رئيس مجلس إدارة الشركة، منذ ما يزيد على ثلاثين عاما، واتهموه بأنه يرفض السماح للعاملين بمقابلة رئيس الشركة.


وتجمهر المئات من موظفى وأطباء وزارة الصحة، الاثنين، أمام ديوان الوزارة للمطالبة ببقاء الدكتور أحمد سامح فريد فى منصبه كوزير للصحة، بعدما ترددت أنباء حول استبعاده وتولى الدكتور أشرف حاتم، مدير مستشفيات قصر العينى، منصب وزير الصحة بدلاً منه، مطالبين بضرورة خروج الدكتور عبدالرحمن شاهين، المتحدث باسم وزارة الصحة، والدكتور سعيد راتب من الوزارة، اللذين ذهبا إلى الوزارة، فور علمهما باستبعاد سامح فريد.


وتوجه رجال القوات المسلحة إلى مكتب الدكتور عبدالرحمن شاهين وأصدروا له أوامر بضرورة الخروج من ديوان الوزارة، فخرج وسط صيحات المحتجين.


وقطع العشرات من موظفى فندق كونراد طريق الكورنيش ظهر  الثلاثاء، احتجاجا على تدنى رواتب العاملين فى الفندق.


ولليوم الثالث على التوالى، تظاهر نحو 300 من الموظفين بجامعة القاهرة أمام مبنى القبة الثلاثاء، للمطالبة بإقالة أمين عام الجامعة، وتعيين العمالة المؤقتة.


واقتحم العشرات من العاملين بشركة ويلتكس التابعة للشركة القابضة للغزل والنسيج، مكتب رئيس مجلس الإدارة، بعد رفضه مقابلتهم، وتحقيق مطالبهم المتمثلة فى مساواتهم بعمال بقية الشركات التابعة للشركة القابضة، وزيادة الحوافز إلى 30%، وهو ما استدعى تدخل القوات المسلحة المتواجدة بمقر الشركة فى وسط القاهرة، وحصلت على وعد كتابى من رئيس الشركة بتنفيذ مطالبهم.


ودخل اعتصام موظفى شركة اللوتس للطيران يومه العاشر، رغم إصدار الشركة مؤخرا منشورا يؤكد استمرارها فى العمل وإقالة عدنان الفلاح العضو المنتدب المحتجز فى مقر الشركة.


وفى المحافظات تواصلت الاحتجاجات، الثلاثاء، للمطالبة برفع الرواتب وتحسين ظروف العمل وتثبيت المؤقتين، وشهدت البحيرة وفاة رأفت جنيدى، نائب رئيس مجلس إدارة شركة مصر للغزل والنسيج بكفرالدوار، عقب وصوله إلى المستشفى، بعد اقتحام عدد من العمال المتظاهرين مكتبه ومطالبته بالرحيل من الشركة، وقال شهود عيان إن جنيدى أغمى عليه عقب اقتحام العمال مكتبه فقام العمال بمحاولة إفاقته حتى جاءت سيارة الإسعاف ونقلته للمستشفى وقال مقربون منه إنه أجرى عملية بالقلب منذ فترة قصيرة، وكان آلاف العمال بالشركة تظاهروا للمطالبة بإقالة المستشارين وعدم التجديد لمن تجاوزوا سن المعاش بالإضافة إلى إبعاد مجلس الإدارة.


وتظاهر حوالى 1000 شخص من أهالى مدينة إدكو على الطريق المؤدى إلى شركات البترول والغاز بالمدينة للمطالبة بتعيين أبنائهم، وفى القليوبية، اعتصم العشرات من العاملين بمشروع النقل الداخلى بالمحافظة احتجاجاً على تدنى رواتبهم وطالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية، كما تظاهر العشرات من العاملين بمشروع السرفيس والمواقف ببنها للمطالبة بإنشاء لجنة نقابية وتثبيت العمالة المؤقتة.


وفى الشرقية، اعتصم مئات الفلاحين بقرية الصنافين التابعة لمركز منيا القمح، احتجاجا على عدم وصول مياه الرى لهم بواسطة الترع الجافة منذ أكثر من عام. وفى الدقهلية أضرب نحو 150 طبيباً وممرضة عن العمل داخل مستشفى التأمين الصحى بسندوب احتجاجاً على رفض إدارة المستشفى صرف الحافز بنسبة 300% وبدل الاستدعاء والنوبتجيات والمطالبة بتحسين التغذية وإقالة المدير المالى والإدارى، واعتصم المئات من العاملين بمجلس ومدينة المنصورة للمطالبة بإقالة رئيس مجلس المدينة، واعتصم مئات العاملين بشركتى نقل وتوليد الكهرباء بطلخا لليوم الثانى على التوالى للمطالبة بتوحيد المزايا مع شركة التوزيع وتعيين أبناء العاملين. وفى دمياط، تظاهر عشرات المدرسين بعقود مؤقتة أمام ديوان عام المحافظة للمطالبة بالتثبيت أسوة بزملائهم، وقال عدد منهم إنهم يعملون بعقود مؤقتة منذ عام 2004. وفى المنوفية اعتصم عمال بريد منوف احتجاجاً على تدنى الأجور وعدم تثبيت المؤقتين وطالبوا بإقالة مدير الفرع ونوابه.


وفى كفرالشيخ اعتصم حوالى 500 موظف مؤقت من العاملين بمحطات الهندسة الزراعية الآلية بمراكز المحافظة داخل مركز مبارك للبحوث الزراعية بمدينة كفرالشيخ مطالبين بتثبيتهم وزيادة رواتبهم. وفى السويس اعتصم عمال شركة سيراميكا كليوباترا احتجاجاً على فصل عدد منهم تعسفيا وتدنى أجور العمال وتدهور اوضاعهم الوظيفية بالشركة. وواصل عمال شركة إيماك للورق ضمن مجموعة شركات الخرافى اعتصامهم داخل مقر شركتهم بالسخنة الثلاثاء لليوم الثانى على التوالى. واعتصم عمال شركة كهرباء عيون موسى احتجاجا على تدنى رواتبهم.


وفى الإسماعيلية اعتصم نحو 500 من العاملين بشركة الدواجن للمطالبة بزيادة رواتبهم والحصول على حصص عادلة من الأرباح.


وفى الإسكندرية، استمرت موجة الاحتجاجات والاعتصامات العمالية المطالبة بتحسين الأوضاع وزيادة الرواتب والحوافز، الثلاثاء، حيث نظم العشرات من العاملين فى حيى الجمرك ووسط إضراباً عن العمل للمطالبة بزيادة الحوافز وإقالة رؤساء الأحياء العسكريين وتعيين مدنيين بدلاً منهم.


واعتصم المئات من العاملين فى شركة باى تكس للملابس الجاهزة داخل مقرها فى السيوف للمطالبة بزيادة الرواتب وصرف منحة الـ15٪ المقررة من الحكومة، فيما نظم العشرات من العاملين فى مشروع محطات الركاب والانتظار وقفة احتجاجية فى منطقة الموقف الجديد بمحرم بك للمطالبة بزيادة نسبة 5٪ المخصصة للعاملين بالمشروع وإقالة المستشارين.


ونظم العشرات من العاملين فى إدارة رقابة الرصد البيئى وقفة احتجاجية، أمام مقرها فى منطقة سموحة، للمطالبة بصرف المستحقات المتأخرة منذ شهر ديسمبر المباضى، وتعيين العاملين بنظام العقود المؤقتة، بينما نظم العشرات من إداريى إدارة المنتزه التعليمية وقفة احتجاجية أمام مقرها فى منطقة طوسون للمطالبة بزيادة الرواتب وتخصيص كادر وظيفى لهم أسوة بالمدرسين.

وفى الإسكندرية، استمرت موجة الاحتجاجات والاعتصامات العمالية المطالبة بتحسين الأوضاع وزيادة الرواتب والحوافز، الثلاثاء، حيث نظم العشرات من العاملين فى حيى الجمرك ووسط إضراباً عن العمل للمطالبة بزيادة الحوافز وإقالة رؤساء الأحياء العسكريين وتعيين مدنيين بدلاً منهم.


واعتصم المئات من العاملين فى شركة باى تكس للملابس الجاهزة داخل مقرها فى السيوف للمطالبة بزيادة الرواتب وصرف منحة الـ15٪ المقررة من الحكومة، فيما نظم العشرات من العاملين فى مشروع محطات الركاب والانتظار وقفة احتجاجية فى منطقة الموقف الجديد بمحرم بك للمطالبة بزيادة نسبة 5٪ المخصصة للعاملين بالمشروع وإقالة المستشارين.


ونظم العشرات من العاملين فى إدارة رقابة الرصد البيئى وقفة احتجاجية، أمام مقرها فى منطقة سموحة، للمطالبة بصرف المستحقات المتأخرة منذ شهر ديسمبر المباضى، وتعيين العاملين بنظام العقود المؤقتة، بينما نظم العشرات من إداريى إدارة المنتزه التعليمية وقفة احتجاجية أمام مقرها فى منطقة طوسون للمطالبة بزيادة الرواتب وتخصيص كادر وظيفى لهم أسوة بالمدرسين.