تتجه أنظار الفرنسيين والعالم أجمع إلى الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تجرى وتعلن نتيجتها، الأحد، بين المرشح الوسطى إيمانويل ماكرون الذي احتشدت خلفه المؤسسات الفرنسية حفاظا على هويتها، وتدعمه أوروبا لتفادى تفككها، مما يعزز فرصه في الوصول إلى الإليزيه، في مواجهة مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان التي تهدد بالخروج من الاتحاد الأوروبى، وتعارض الانفتاح وتهاجم العولمة، وانتهت الحملة باختراق موقع حركة «إلى الأمام» التي يقودها ماكرون، وتسريب مئات الوثائق، وسط مخاوف من تأثير القرصنة على تصويت الناخبين المترددين.
المزيد
المزيد
المزيد
المزيد
المزيد
المزيد
المزيد