مع بداية أول عام دراسي بعد قيام ثورة 25 يناير، لازال المجتمع منشغل تماماً بالأحداث السياسية والاقتصادية والأمنية، التى تمر بها البلاد، فى المقابل، قل الحديث، وربما يكون اختفى تماماً عن التفكير فى مصر بكرة، مصر التى نحلم بها بعد الثورة، فلم يعد أحد يتحدث عن الأزمات التى كانت ولا تزال تمر بها البلاد فى مختلف المجالات، قررت «المصرى اليوم» إعادتها للأضواء وفتح ملفاتها من خلال خبراء متخصصين، كل فى مجاله. ولأن التعليم إحدى أهم وسائل نهضة الأمم ونموها، وبدون حل مشاكله وتطويره لن تحقق الثورة أهدافها. فى هذا الملف نعرض أزمة التعليم وحلولها من خلال حوارين مع اثنين من كبار الخبراء فى هذا المجال>
داخل الملف
د. مجدى قاسم: مصر الدولة الوحيدة التى تقبل وجود جامعات من جميع الدول على أراضيها
.