كانت وزارة الشؤون الدينية في حكومة الوحدة الوطنية دعت فى بيان وزعته على الأئمة والخطباء إلى «إقامة صلاة الغائب إثر صلاة الجمعة ترحما على أرواح شهداء ثورة الشعب التونسي» التي أدت إلى لجوء «بن علي» إلى السعودية بعد 23 عاما قضاها في حكم تونس.