وعن البلاد التى يتمنى المصرى أن تصبح مصر مثلها، تصدرت أمريكا القائمة بنسبة 20.7%، بسبب ارتفاع مستوى المعيشة واحترام المواطن وتقديره والاهتمام بالتعليم، تليها دولة الصين بنسبة 20.5%.
فاروق الباز: لست متخصصا في المناهج وتطوير التعليم يبدأ بالمعلم
«جلوبال بوست»: اشتباكات الأمن مع المتظاهرين دليل على عدم الاستقرار السياسي بمصر