1 – 1880: الجراح الأمريكى ويليم هالستيد يقوم بأول عملية استئصال ثدى لعلاج مريضة بسرطان الثدى المتقدم.
2 - عام 1903: بدء استخدام الإشعاع فى محاولة علاج مريض روسى مُصاب بسرطان الجلد.
3 – عام 1937: الرئيس الأمريكى فرانكلين روزفلت يوقع قانونًا لإنشاء المعهد الوطنى للسرطان لدعم البحوث وتشخيص الأورام.
4 – عام 1943: العالم اليونانى جورج بابانيقولا ينجح فى ابتكار أسلوب جديد للكشف عن سرطان عنق الرحم.
5 – عام 1947: الطبيب سيجنى فايبر ينجح فى استخدام أمينوبترين كوسيلة لعلاج سرطان الدم عند الأطفال.
6 – عام 1949: أول علاج كيميائى يحصل على موافقة من لجنة الغذاء والدواء الأمريكية.
7 – من 1950 إلى 1960: ظهور دراسات علمية تؤكد أن هناك رابطا بين التدخين والإصابة بالسرطان.
8 – عام 1958: أول استخدام لأسلوب المزج بين العلاجات الكيميائية المتعددة للوصول إلى أفضل طريقة لمعالجة السرطان.
9 – عام 1965: الباحث فينست ديفيتا يكتشف علاجًا كيميائيًا لسرطان الخلايا الليمفاوية المتقدم يشفى نسبة أكثر من 50% من الحالات.
10 – عام 1970: ابتكار وسيلة جديدة رخيصة وسهلة تعتمد على فحص البراز للكشف عن الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
11 – عام 1970: التوسع فى استخدام التصوير الإشعاعى للثدى «ماموجرام» للكشف المبكر عن سرطان الثدى.
12 – عام 1971: الرئيس الأمريكى ريتشارد نيكسون يوقع استراتيجية الحرب على السرطان بهدف الحد من الإصابات وابتكار طرق جديدة للعلاج.
13 – عام 1974: علماء يثبتون أن التصوير المقطعى أفضل وسيلة لتشخيص حجم الأورام بعد أن أجروا أول تصوير مقطعى على سيدة تُعانى من سرطان المخ.
14 – عام 1975: الطبيب ريتشارد فيشر يثبت أن العلاج الكيماوى بعد الجراحة يساهم فى إطالة عمر النساء المُصابات بسرطان الثدى.
15 - عام 1977: ابتكار علاج جديد لسرطان الخصية يحقق نتيجة إيجابية فى أكثر من 60% من الحالات.
16 – عام 1981: منظمة الغذاء والدواء الأمريكية تجيز استخدام لقاح يمنع الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدى B أحد أكبر مسببات سرطان الكبد.
17 – عام 1982: الجراحات المحدودة فى المستقيم يُمكن أن تساعد فى علاج مرضى سرطان المستقيم.
18 – عام 1986: علماء يقولون إن العلاج الهرمونى يُمكنه أن يُقلل من خطر عودة سرطان الثدى ويزيد من فرص البقاء على قيد الحياة بعد الجراحات.
19 – عام 1986: وضع المبادئ التوجيهية العالمية لعلاج الألم الناجم عن الإصابة بالسرطان.
20 – عام 1986: الوكالة الدولية لبحوث السرطان تعلن أن الدخان الناجم عن احتراق التبغ قد يُسبب الإصابة بالسرطان لغير المدخنين.
21 – عام 1989: علماء يعلنون أن العقاقير التى تزيد خلايا الدم قد تُساعد على الشفاء من مرض السرطان أو تحد من انتشاره على أقل تقدير.
22 – عام 1990: استخدام جراحة المناظير لاستخراج الأورام السرطانية الصغيرة فى منطقة الأمعاء والمستقيم.
23 – عام 1990: استخدام علوم التخطيط الإشعاعى بمساعدة الكمبيوتر كوسيلة للحصول على علاج إشعاعى ثلاثى الأبعاد أكثر دقة وسلامة.
24 – عام 1990: المعهد الأمريكى للسرطان يُعلن أن نسبة الوفيات الناجمة عن السرطان أخذت فى التراجع.
25 – عام 1991: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على استخدام مادة أوندانسيترون كوسيلة لتخفيف الغثيان والقىء الناجمين عن العلاج الكيماوى.
26 – عام 1992: ابتكار جراحة صغيرة لأخذ عينات من سرطان الغدد الليمفاوية وتحليلها قبل البدء فى العلاج.
27 – من 1992 إلى 1994: الموافقة على استخدام علاج جديد يعطى نتائج هائلة فى حالات سرطان المبيض المتقدم.
28 – عام 1997: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على البدء فى استخدام العلاج الموجه لمقاومة السرطان.
29 – عام 1997: طريقة جراحية جديدة لعلاج سرطان القولون المنتشر فى الأمعاء والذى امتد انتشاره ليشمل الكبد.
30 – عام 1998: دراسات تربط بين السمنة والإصابة بالسرطان.
31 – عام 1998: علماء يعلنون أن العلاج الكيماوى فى حالات سرطان الكبد يفيد أكثر قبل إجراء الجراحات.
32 – عام 1998: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على علاج هرمونى مساعد جديد يساهم فى علاج سرطان الثدى المتقدم.
33 – من 1998 إلى 2003: الرئيس الأمريكى بيل كلينتون يعلن زيادة ميزانيات معاهد الصحة الأمريكية فى محاولة لمواجهة السرطان.
34 – من 2003 إلى 2004: ابتكار علاج موجه لسرطان الرئة يستهدف مستقبلات نمو الخلايا ويمنع تكاثرها.
35 – عام 2003: انتهاء المشروع الدولى العملاق المعروف باسم رسم الخريطة الجينية بعد تعيين 3 مليارات جين، وهو الأمر الذى يساعد فى علاج السرطان الناجم عن العيوب الجينية.
36 – عام 2004: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على دواء يستهدف منع نمو الأوعية الدموية التى تحتاجها الأورام للنمو.
37 – من 2004 إلى 2008: الإعلان عن دواء يستهدف السرطانات المنتشرة ويساعد على الشفاء بنسبة 40%.
38 – عام 2005: إطلاق مشروع الأطلس الجينى الهادف لكتابة أطلس متكامل عن أكثر ثلاثة سرطانات شيوعا فى العالم.
39 – عام 2006: هيئة الغذاء والدواء الأمريكية توافق على أول تطعيم يحمى من فيروس الورم الحليمى البشرى، المُسبب الرئيسى لسرطان عنق الرحم.
40 – عام 2010: دراسات تشير إلى أن الأدوية المعززة للمناعة تؤخر من تطور السرطان وقد تُساهم فى علاجه.
41 – عام 2012: المعهد الأمريكى للسرطان يُعلن أن عدد الناجين من المرض ارتفع إلى نسبة غير مسبوقة على الإطلاق بسبب تقدم وسائل الفحص والعلاج.
42 – عام 2012: اكتشاف أداة للتعديل الجينى عبر قص الجينات المعيبة تُسمى كريسبر.
43 – عام 2013: اكتشاف علاج مناعى جديد يساهم فى القضاء على سرطان الجلد.
44 – عام 2015: تجربة على مرضى السرطان تنجح فى شفائهم باستخدام علاج مناعى قادر على تدمير سرطان الجلد الأسود.
45 – عام 2016: استخدام تقنية كريسبر لتعطيل جينات معينة لمكافحة أنواع السرطانات المختلفة.
حقائق
1 – يصاب نحو 14 مليون شخص حول العالم بالسرطان كل عام.
2 – ينجم عن السرطان وفاة ما يقرب من 8.2 مليون شخص فى العام الواحد.
3 – الرئة هى أكثر الأجهزة الحيوية إصابة بالسرطان بين الرجال، تليها غدة البروستاتا.
4 – أكثر السرطانات انتشارًا فى النساء هي الثدى، القولون، الرئة، عنق الرحم، والمعدة.
5 – يتسبب سرطان الرئة فى وفاة 1.5 مليون شخص سنويا.
6 – يتسبب سرطان الكبد فى إجمالى وفيات يُقدر بنحو 745 ألف حالة وفاة سنويا.
7 – سرطان المعدة يقتل نحو 723 ألف شخص سنويا.
8 – سرطان الثدى يقتل نحو 521 ألف شخص سنويًا.
كيف يُمكن الحد من السرطان ؟
تقول منظمة الصحة العالمية إن 30% من أنواع السرطان المختلفة يُمكن الحد منها عن طريق:
■ التوقف عن تعاطى التبغ.
■ الابتعاد عن السمنة وفرط الوزن.
■ اتباع أنظمة صحية غذائية وتناول الكثير من الخضر والفاكهة.
■ الالتزام بممارسة الرياضة لثلاث مرات أسبوعيا.
■ تجنب تعاطى الكحول.
■ عدم التعرض للدخان الناجم عن حرق الوقود الصلب.
■ الفحص الطبى المتكرر على أن يكون مرة واحدة كل عام على الأقل.
■ شرب السوائل وبخاصة الماء.
■ الحفاظ على النظافة الشخصية وغسل الفاكهة والخضروات جيدًا.
كيف يحدث السرطان ؟
1 – تتسبب العوامل المسرطنة– الوراثة أو تعاطى التبغ على سبيل المثال- فى تغيير مباشر لتسلل الحمض النووى فى الجينات المرتبطة بالسرطان.
2 – تحدث طفرات عشوائية داخل الخلية تستمر دون حدوث إصلاح وتتراكم بعشرات الآلاف داخل الخلية.
3 – تبدأ الخلايا فى الانقسام بشكل غير تقليدى.
4 – تصبح البروتينات الورمية مفرطة النشاط، وتتغير أعداد الصبغيات الموجودة بالخلايا.
5 – مع تعير أعداد الصبغيات، تحدث أخطاء داخل الحلية تؤدى إلى مزيد من الانقسامات للخلايا.
6 – تتسرب الخلايا إلى الدم، وتنقل السرطان إلى أماكن بعيدة عن مكان الورم الأصلى.