قالت فرنسا، الثلاثاء، إنها تدعم هدف التوصل لوقف إطلاق نار في عموم سوريا في محادثات مقترح عقدها في أستانة عاصمة قازاخستان في وقت لاحق من هذا الشهر لكنها قالت إن المحادثات تحتاج إلى تمثيل حقيقي وموسع للمعارضة.
وأضاف المتحدث رومان نادال في إفادة صحفية يومية أن وزير الخارجية، جان مارك إيرو، قال لنظيره التركي إن باريس تؤكد دعمها الأهداف المعلنة... وتصر على أهمية التمثيل الموسع والحقيقي للمعارضة.
وتابع أن المفاوضات يجب أن تتم في إطار قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254 وميثاق جنيف بما يؤدي لانتقال سياسي.
وقال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، في وقت سابق إن لديه معلومات عن أن بعض الدول الأوروبية تبحث تقويض محادثات السلام السورية لأنها شعرت بأنها همشت منها.