وأضافت الصحيفة، في تقرير لها، أن وضع حقوق الإنسان الكارثي في مصر، وفساد النظام، ومهزلة الديمقراطية الزائفة، عوامل تغذي شعبية الإسلام السياسي غير المسلح، مشيرة إلى أنه بالنظر إلى الخيط الرفيع الذي يفصل بين الإسلام الجهادي وغير المسلح، فعودة الهجمات العنيفة ستكون ممكنة في مصر.