وقال ليو: «ما يدعو للحزن أن لا يكون الكريسماس مناسبة للهدوء في عدة دول بجميع أنحاء العالم، من بينها مصر.. ليس هناك رادع في الوقت الراهن لمن يستهدفون المواطنين المصريين بسبب هويتهم الدينية».