لم يعرف الشارع لغة الهدوء منذ أبريل 2006، عندما اقتحم شخص يدعى محمود صلاح عبد الرازق الكنيسة وطعن عدداً من المصلين عقب خروجهم منها، وتجددت أحزان الكنيسة مرة أخرى بوقوع الحادث الإرهابى الذى استهدفها فى الساعات الأولى من عام 2011.