تسببت مصادرة قوات الأمن لشحنات سكر كانت في طريقها إلى مدن حلايب وشلاتين ومرسى علم، في تفاقم أزمة اختفاء السكر، بعد توقف التجار عن جلب أي كميات لبيعها بسوق شلاتين.
وأكد أهالي شلاتين، اليوم الأحد، عدم وفاء الجمعيات الاستهلاكية باحتياجات السوق، بالإضافة إلى أن الجمعيات توفر 2 كيلو لكل منزل بموجب البطاقة العائلية، رغم أن الكثير من مواطني المدينة لا يملكون بطاقات الهوية.