علمت «المصري اليوم» أن تعليمات صدرت لعدد كبير من الوزراء والمسؤولين الذين أعلنوا عن رغبتهم في زيارة موقع تفجير كنيسة الإسكندرية، بأن يؤجلوا الزيارة تخوفاً من حدوث اشتباكات أو تظاهرات بسبب زيارة المسؤولين للمنطقة، كما حدث خلال زيارة الناب العام.
وأكد مصدر أمني أن تلك التعليمات جاءت «حرصا على تهدئة الأجواء في المنطقة حيث لاحظنا، تجمع العشرات من الشباب والمواطنين أمام الكنيسة وكلما شاهدوا مسؤولا تجمعوا حوله وقذفوه بالحجار».