وفى مصر أيضا قام ناصر السعيد بالإشراف على برامج إذاعية معارضة للحكم السعودى فى إذاعة صوت العرب فى مصر، ثم انتقل إلى اليمن الجنوبى عام 1963، وأنشأ مكتبا للمعارضة هناك وانتقل بعدها إلى دمشق، ثم إلى بيروت، وهناك تم اختطافه فى مثل هذا اليوم 17 ديسمبر 1979.