الذي كتب الدستور المصري الأخير 2014، كان كزرقاء اليمامة يقرأ المستقبل.. عرف أن المجلس النيابي الحالي لا يمثل الناس فرفض إضافة «الشعب» إلى تسميته، ومنحه ما يستحق وما يعبر عنه فقط.. أي مجلس «النواب».
كلمة: «قرف»
كلمة: «توريد»
كلمة: «ذهب»