إيمان هلال ( 2 قصص مصورة )

مصورة صحفية مصرية بجريدة المصري اليوم.

الذين فقدوا نور أعينهم في ثورة 25 يناير

قصص بعض الذين فقدوا نور أعينهم في ثورة 25 يناير لينيروا لنا الطريق.

  • «رضا عبد العزيز» سائق توكتوك, 22 عاما, فقد عينيه في إشتباكات محمد محمود عام 2011 التي كانت تطالب بإسقاط المجلس العسكري.
  • «رضا» من مؤيدين المرشح الرئاسي السابق «حمدين صباحي» وكان يحاول حضور مؤتمراته الجماهيرية عندما تسنح له الفرصة.
  • تحول «رضا» من سائق لأحد المواصلات العامة إلي راكب عادي بعدما فقد بصره.
  • يتعلم «رضا» إستخدام الكومبيوتر عن طريق برنامج صوتي بمساعدة والدته.
  • يحرص «رضا» على الحفاظ على شكله وأناقته, فالعمى لا يعني عدم الإهتمام بنفسك.
  • «محمد إبراهيم سليمان», 23 عاما, أصيب في مظاهرات «جمعة الغضب» بعدما أطلقت الشرطة النيران على المتظاهرين.
  • يستمع «محمد» إلي خطاب للأسترالي «نيكولاس جايمس فوجيتجيتش» أحد أشهر متحدي الأعاقة في العالم عن حياته بدون أيدي وأرجل ولكن لم يترك إعاقته تمنعه من العيش حياة طبيعية, حديث «نيكولاس» يرفع من معنويات «محمد» ويساعده على الإستمرار في حياته.
  • تلقى «محمد» العلاج في النمسا بعد الثورة لإعادة تأهيل جسده, والأن يذهب لمستشفى السلام لتلقي تدريبات إعادة التأهيل لجسده.
  • «محمد» مع أستاذه الدكتور «محمد البلتاجي» في كلية «الحاسبات والمعلومات» يتعلم كيفية إنشاء شبكة للحاسبات.
  • يحتاج «محمد» عصا للمشي.
  • «حلمي أبو المعاطي», 58 عاما, محاسب ووالد لأربعة أبناء, فقد عيناه في مظاهرات «جمعة الغضب» بميدان الكيت كات عندما كان يبحث عن أبناءه المذين شاركوا بالمظاهرات هناك وتم إطلاق النيران عليه عشوائيا من الشرطة.
  • إضطر «حلمي» الذهاب للعيش في منزل والده بالكيت كات بعدما فقد عمله بسبب الإصابة.
  • الجلوس على ضفاف النيل من الأشياء المفضلة عند «حلمي» ولكنه لا يستطيع الذهاب بكثرة كما إعتاد لإعتماده على أبناءه في الإنتقال.
  • «حلمي» أثناء خروجه من محاضرة لمصابي الثورة برفقة مصاب أخر.
  • «طاهر عبد الصمد», 31 عاما, سائق أتوبيس, فقد عيناه في مظاهرات جمعة الغضب بعدما أصيب بطلق مطاطي.
  • «طاهر» أثناء صلاة عيد الفطر.
  • يحضر «طاهر» دورة لإستخدام الحاسب الألي صممت خصيصا لأجل الذين فقدوا عيونهم في الثورة.
  • بعض ميداليات التكريم التي حصل عليها «طاهر» لمشاركته وإصابته في الثورة.
  • يتدرب «طاهر» يوميا على ألة للمشي كي يفقد الوزن الزائد نتيجة عدم خروجه كثيرا من المنزل.
  • «أدهم الشرقاوي», 23 عاما, فقد عيناه في الإشتباكات بين الألتراس والداخلية في شارع «محمد محمود» عقب مجزرة بورسعيد في فبراير 2012 والتي راح ضحيتها 73 من جمهور الأهلي, منهم إثنان من أصدقاءه المقربين.
  • يعتمد «أدهم» على أصدقاءه في التنقل خارج منزله.
  • يساعده أصدقاءه «محمد» و«محمود» في الذهاب إلي الحلاق بصفة دورية.
  • أصبح «أدهم» يحلق ذقنه عند الحلاق بعد فقدانه بصره لصعوبة أداءه للمهمة وحده.
  • مع أصدقائه في البلكونة بعد الحلاقة.
  • «نجاة عبد الوهاب», 54 عاما, بائعة خضار جائلة, فقدت عيناها في جمعة الغضب بعدما أصيبت بالخرطوش وفقدت الكثير من الدماء حتى ظن أبناءها أنها ماتت, «نجاة» كانت في المظاهرة بالصدفة أثناء عبورها من خلالها أثناء زيارتها لمنزل أحد أبناءها الأربعة.
  • «ياسر عبد الفتاح», 28 عاما, مهندس ديكور سينمائي, فقد عينه اليسرى في شارع الهرم بعدما صدمته قنبلة غاز في وجهه يوم جمعة الغضب.
  • «أشرف حسن», 34 عاما, مدرب تجديف ووالد لطفلين, فقد عينه اليمنى في أحداث محمد محمود الأولى.
  • وضع بعض المتظاهرين عصابة على عين تمثال الأسد على كوبري «قصر النيل» في تضامن رمزي مع الذين فقدوا أعينهم في الثورة.
SERVER_IP[Ex: S248]
To Top
beta 2 249