شهد تشكيل مجلس الشعب الجديد تغييراً بنسبة 64٪ عن المجلس السابق، بعد استبعاد وخسارة حوالي 283 نائباً لأسباب مختلفة، منها الوفاة مثل كمال الشاذلي، ومصطفى السلاب، ومحمود سليم، ومصطفى عوض الله، وعبدالله مستور، وعزوف آخرين عن الترشح أبرزهم حمدى الطحان، وطاهر حزين، والشاذلى توفيق، ود. أحمد أبوبركة، ويحيى وهدان، وطلعت السادات، ومحمود أباظة، وأحمد الليثي، وحسين إبراهيم، كما سيغيب د. مصطفى الفقي، بسبب تعيينه بمجلس الشورى.
وعلى مستوى الحزب الوطني سيغيب عدد كبير من قياداته منهم 8 رؤساء لجان مثل محمد جويلي، رئيس لجنة الاقتراحات والشكاوى، الذي لم تتضمنه ترشيحات الحزب، إضافة إلى الخاسرين في المعركة الانتخابية وأبرزهم: د. مصطفى السعيد، وسيد جوهر، وماهر الدربي، ود. شريف عمر، وأحمد أبوطالب، وحمدي السيد، وأحمد منسي، والمندوه الحسيني، وجمال الزيني، وإبراهيم الجوجري، وإسماعيل هلال، وأحمد شوبير، وخليل قويطة، وأحمد أبوحجي، ومحمد عامر حلمي، ونشأت القصاص، وجمالات رافع، وهيام عامر.
وتغيرت تماماً تركيبة المعارضة والمستقلين إذ لم ينجح من نوابهم في الدورة الجديدة سوى محمد عبدالعليم داوود، ورجب حميدة، وطارق سباق، وعبدالعزيز شعبان، من إجمالي 120 نائباً كانوا ضمن أعضاء المجلس المنتهى، وأبرز الغائبين: سعد عبود، وعلاء عبدالمنعم، وكمال أحمد، ومحمد العمدة، وحمدين صباحي، ود. جمال زهران، ومصطفى الجندي، ود. سعد الكتاتني، وصبحي صالح، وحمدي حسن، ومحمد البلتاجي، ومحمد مصطفى شردي.
