أكد صندوق «النقد الدولي»، الثلاثاء، أنه من المقرر أن ينمو الاقتصاد الفرنسي بفضل الإنفاق القوي، ولكن ما زال انخفاض الصادرات وارتفاع معدل البطالة يعملان على عرقلة التعافي.
ولعب الاستثمار الدوري دورًا في التوقع بنمو الاقتصاد الفرنسي بنسبة 1.5% هذا العام، ولكن التحديات الهيكلية، خاصة في مجال التوظيف، مازالت قائمة، وذلك بحسب ما قاله الصندوق في تقريره السنوي بشأن فرنسا.
وأضاف الصندوق أن هناك حاجة لزيادة الإنفاق الحكومي الكفء ودفع إيجاد وظائف في القطاع الخاص من أجل تحقيق استقرار انتعاش الاقتصاد الفرنسي على المدى المتوسط.