نجا يونس من محاولة قتله بإسقاط مواد بناء على رأسه، وتعامل بذكاء مع القاتل وضمه لرجاله لكي يكون تحت خدمته ويربك من أجر هذا القاتل ويعرف العلاقة بينهما.
في نفس الوقت كان أهل البلد يتفقون على يونس في محاولة جديدة للخلاص منه، أما حبيبته صفا فكانت تحاول إقناع أبيها برفض الزيجة من العريس الذي تقدم لها، واتفقت معه على أن تحاول تقبله في فترة الخطوبة، ولكنها لم تعده بذلك.
خرج يونس في رحلة لتعليم شبل الصيد بطريقة تصلح معه كشخص كفيف، وفي الوقت نفسه اصطحب ابنه الصغير للجبل ليقابل المطاريد ويعرف أسرارهم.