تواصل نيللي لعبة «عروستي» وألغازها، وتقدم ثالث فزوازيرها حول رمز مهم تحت ظِله يجتمع أبناء البلد الواحد، وعنه تقول «إشي ينسجه النسّاج، على منسجه بمزاج، ويبوس خيوطه بشوق.. ولمّا يبقى قماش، يعلقه الفراش، بكل فن وزوق.. دايمًا يكون قدّام، وينضرب له سلام، وهو طالع فوق».
«عروستي» فوازير رمضانية قدمتها نيللي عام 1980 في قالب استعراضي غنائي، وكانت فكرتها تدور حول أشياء مشهورة ولا غنى عنها للجميع، وعلى المشاهد معرفتها.
فوازير «عروستي» إنتاج اتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري، تأليف وأغاني صلاح جاهين، وألحان حلمي بكر، وتصميم استعراضات حسن عفيفي، وإخراج فهمي عبدالحميد.