غادر قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الأحد، مطار العاصمة النمساوية فيينا الدولي عائداً إلى أرض الوطن بسلامة الله، بعد أن أنهى جولته الرعوية والعلاجية والتي استمرت لمدة أسبوعين، التقى خلالها بالأقباط هناك، كما أجرى بعض الفحوصات الطبية.
وأفاد بيان للكنيسة بأنه «كان في وداع قداسة البابا بالمطار السفير خالد شمعة، والقنصل العام في فيينا، والأنبا جابرييل، وعدد من الآباء الرهبان والكهنة، بالإضافة إلى جموع كثيرة من الشعب القبطي».