نجح فريق من العلماء في الوصول إلى فهم أفضل للعلاقات بين مستويات هرمون الاستروجين وزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي بين النساء.
وكشفت دراسة جديدة عن أن النساء اللائي يقعن فريسة لنوبات الصداع النصفي الشديدة عانين من مستويات منخفضة من هرمون الاستروجين، لتنخفض معدلاته بسرعة أكبر في الأيام التي سبقت الحيض، مقارنة بالنساء اللاتي لا يعانين من نوبات الصداع النصفي.
وتشير النتائج التي تم التوصل إليها إلى انخفاض مستويات الاستروجين قبل يومين من حدوث نوبات الصداع النصفى، والذي يعد مؤشرا مهما على التراجع الملحوظ في مستويات هذا الهرمون المهم الذي يجعل المرأة الأكثر عرضة للمعاناة من نوبات الصداع بسبب الإجهاد وقلة النوم.