استقبل الدكتور محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان، حكم محكمة جنايات الإسماعيلية عليه بالسجن المؤبد في «أحداث عنف الإسماعيلية»، بالابتسامة والتلويح بإشارة «رابعة».
وقضت المحكمة بمعاقبة محمد بديع، وعلى محمد وهدان، وإبراهيم السيد أمين، وسليمان إبراهيم، وإبراهيم ضيف حماد، والسيد عبدالعزيز، وأحمد السيد عبدالعال، وعايش سلامة، وصبرى خلف الله، ومحمد حسن، وخليل إبراهيم، وعبدالله طه، ومحمد على، وإيهاب ممدوح، وصلاح الدين أحمد، وصلاح محمد شلتوت، وجميل محمد عبدالسلام شلتوت، وسالم نصار، ومحمود حسن، وسليمان محمد، وعايدة على حسن، ومحمد السيد، وأسامة سليم، ومحمود على، ودهشان محمد، وأحمد سلامة، وعبدالرحمن إبراهيم رفاعى، وحسن حسن أحمد، وحسن محمد الشافعى، ومنصور مصطفى سرور، وبسيونى الدسوقى، وعمار أحمد، والسيد مصطفى، وياسر عبدالخالق، وياسر سمير، وأحمد زيدان، بالسجن المؤبد.
كما عاقبت محمد طه وهدان، وبليغ حمدى على، ومحمود محمد إسماعيل، ومحمد أحمد محمد، وأحمد محمد عثمان، ومحمود عبدالفتاح الفقى، وحسن محمد خليل، وصلاح إسماعيل، وموسى حسين، بالسجن المشدد 15 سنة.
وعاقبت إبراهيم السيد، ومحمود السيد عادل، وحسين سالم، وعيد سلامة، وجهينى صباح، وإبراهيم حسانين، ومحمود فايز، وإسلام محمد، وأحمد عايش سلامة، وحمزة السيد، ومحمد السيد، ومحمد سيد أحمد، ووحسن السيد أحمد، ومستور سلامة، وحسن سليمان، وإبراهيم نصر، وأحمد فوزى، ومنصور محمد، والسيد عبدالله، بالسجن 10 سنوات، وزكريا محمد صباح، وسالم سلمى حسن إبراهيم، وعدلى أحمد سالم، وعادل عبدالحميد، وأشرف فوزى، وعيد منصور، وأحمد حلمى، وسعيد إسماعيل على، وياسين عبدالله، ومحمد عبدالخالق عبدالغفار، وأحمد صبحى، ومحمود شريف، وأحمد محمد، ومحسن محمد، وأحمد عبدالقادر، وسليمان عودة، ومحمد نجم، وأشرف عباس، وإبراهيم زيادة، بالسجن 3 سنوات.
وقضت ببراءة باقى المتهمين، وإلزام المحكوم عليهم بدفع قيمة التلفيات التي تسببوا فيها، ومصادرة المضبوطات.