■ وفاء عبدالوهاب، المقيمة فى شارع جمال عبدالناصر، جسر السويس، مصر الجديدة. تعرضت إلى الإهانة فى عملها، فأبت السكوت، واشتكت من أساء لها، وظنت أنها بذلك فى طريقها لأخذ حقها، لكن للأسف هذا لم يحدث، بل تم ظلمها أكثر، على حد قولها. فالشاكية تعمل منذ عام 2003 بمأمورية مدينة السلام، التابعة إلى منطقة شرق القاهرة ثان، وهى تتبع مصلحة الضرائب المصرية «على المبيعات». منذ عملها والجميع يشهد لها بحسن الخلق والتعاون مع زملائها، وفقا لقولها، حتى جاء رئيس لها، أساء إليها أخلاقيا، فاتجهت شاكية إلى رئيس المنطقة، الذى وعدها باتخاذ إجراء حاسم، لكنه قام بنقلها إلى منطقة شرق القاهرة ثان، وطلب منها الصمت، وعدم تصعيد الشكوى. ثم تم نقلها من مأمور إلى كاتب، تعمل فى إدارات لا تتناسب مع خبرتها ولا مؤهلها. فهل نطمع فى التحقيق فى الشكوى، وإعطاء كل ذى حق حقه.
د. غادة والى.. وزيرة التضامن
■ بسيونى السيد صبرة، كان مديراً عاماً سابقا بالشركة المصرية للاتصالات، والآن بالمعاش. وعنوانه، 5 شارع الأزهار، مدينة الزهور، الأميرية، القاهرة. خرج على المعاش فى 10/2/2003، بعد مدة خدمة أكثر من 38 عاما. وكان له رصيد إجازات 20 شهرا و22 يوما، حصل منها على 6 شهور فقط عند الخروج. لذلك يرجوكم صرف باقى مستحقاته من بدل الرصيد وهو 14 شهرا و22 يوما.