يبدأ نائب رئيس الوزراء الماليزي، أحمد زاهد حميدي، زيارة لليابان، الأحد، هي الأولى منذ توليه منصبه، يبحث خلالها سبل تطوير العلاقة بين البلدين، خاصة في مجال التجارة والاستثمار.
وقالت وكالة أنباء «برناما» الماليزية، السبت، إن هذه الزيارة تأتي في ظرف بالغ الدقة وسط تنافس عالمي قوي للاحتكار على الأسواق والاستثمار.
وأصبحت اليابان العام الماضي 4 أكبر شريك تجاري لماليزيا بعد الصين وسنغافورة وأمريكا، حيث بلغ حجم مبادلاتها التجارية 127.40 مليار رنجيت ساهم بنسبة 8.72 في المائة في التجارة الماليزية.
بالنسبة لليابان، فإن ماليزيا تعتبر 9 أكبر شريك تجاري وتعد الوجهة الـ 11 للصادرات اليابانية و8 في الاستيراد.