■ عمرو جمال صادق عبدالحفيظ، المقيم فى 24 شارع سيد جويلى، العمرانية، الجيزة. كان موظفا بالمجلس القومى لمكافحة الإدمان، حتى تم فسخ عقده بشكل «تعسفى» وفقا لوصفه، لمجرد أنه لم يصمت تجاه بعض المخالفات هو ومجموعة من زملائه، وطالبوا بتصحيحها، فبدأت سلسلة من التعنت ضدهم، بالتهديد تارة، وإحالتهم للتحقيق تارة أخرى. أما هو فتم إنهاء تعاقده. قدم شكاوى إلى الوزارة برقم 29 بتاريخ 13/4/2016، ورقم 19 بتاريخ 5/5/2016، وثالثة برقم 6 بتاريخ 10/5/2016، كما حرر محاضر عدة بالنيابة الإدارية، وبنقطة الإعلام، وبالجهاز المركزى للمحاسبات، والنيابة العامة. وكلها للتحقيق فى تلك المخالفات، ومعاقبة المسؤول عنها، وإنصافه هو وزملاؤه. خاصة أنه طيلة فترة عمله، وكل تقاريره السنوية ممتازة، ولم يشتك منه أى زميل له، ولم يصدر منه شيء يخل بواجبات عمله، على حد قوله. فهل نطمع فى تحقيقكم فى الشكوى وإعطاء كل ذى حق حقه؟.
■ على محمود حافظ محمود، من ناحية المعصرة، مركز ملوى، بمحافظة المنيا. كانت مهنته عاملا زراعيا، لكن المرض أقعده عن العمل، حيث يعانى من ضمور بالأعصاب، يتسبب له تشنجات. ولديه ثلاثة أبناء، وليس لديه أى مصدر رزق. لذلك يرجوكم منحه معاشا استثنائيا يعيش به وينفق منه على أبنائه.