طالب الرئيس المقبل للفلبين، رودريجو دوترتي، الاثنين، بالإفراج عن الضحايا المخطوفين بعد أن هدد متشددون إسلاميون بقطع رؤوسهم في جزيرة بجنوبي الفلبين.
وقال «دوترتي»، في أول مؤتمر صحفي له منذ فوزه في الانتخابات في 9 مايو الماضي إن جماعة أبوسياف سيتعين عليها «دفع الحساب» إذا لم توقف أنشطتها الإرهابية.
ومن المقرر أن يؤدي «دوترتي» اليمين الدستورية رسميا رئيسا للفلبين في 30 يونيو المقبل.
وقال «دوترتي»، في دافاو سيتي، على بعد 990 جنوب مانيلا، حيث يشغل منصب العمدة المنتهية ولايته: «أنا أطلب منهم الآن التوقف عن ذلك».
وأضاف: «أنتم تدمرون صورة البلاد، ليس فقط صورة البلاد، ولكن تدمرون الاقتصاد».