كثفت مجموعة الدول الصناعية والصاعدة المعروفة باسم مجموعة العشرين من ضغوطها على دول الملاذات الآمنة بسبب عدم تعاونها في مجال تحصيل الضرائب على الأموال المودعة فيها، وذلك بعد الكشف عن شركات وهمية في بنما ضالعة بشدة في هذا النشاط.
ودعت المجموعة كل «الدول والأقاليم» إلى الالتزام بالمعايير العالمية للشفافية المالية والضريبية بحلول منتصف 2017.
كما دعت المجموعة العشرين على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين إلى «معايير موضوعية لتحديد المناطق غير المتعاونة».