تناولت نشرة «المصري اليوم» المذاعة على فضائية «القاهرة والناس»، الاثنين، عدة موضوعات أبرزها منح الملك سلمان بن عبدالعزيز، الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة.
أخبار متعلقة
وقال العاهل السعودي عقب تسلمه شهادة الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة، إن قرار منحه الشهادة تكريم له ولبلاده، وللشعب السعودي، وأضاف خادم الحرمين الشريفين، أن جامعة القاهرة قدمت خلال عقود من الزمن قادة، وعلماء، ومفكرين شاركوا في تقدم دولهم.
وفي سياق آخر قالت مصادر دبلوماسية إن وزير الخارجية سامح شكري سيحضر قمة منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث انطلقت اجتماعاتها التحضيرية اليوم وتمتد حتى جلسة الافتتاح منتصف أبريل المقبل، إضافة إلى أن شكري هو من سيسلم رئاسة القمة إلى تركيا
وفي خطوة جديدة نحو إلغاء حظر السفر من جانب بعض الدول الأوروبية، قررت الحكومة الألمانية إلغاء حظر سفر مواطنيها لشرم الشيخ، حيث قال بدر عبدالعاطي سفير مصر في برلين، إن الحكومة الألمانية أبلغت السفارة المصرية رسمياً بإلغاء الحظر، بعد التقرير المقدم من جانب الوفد الأمني الألماني الذي زار مصر الشهر الماضي.
إلى الشأن الخارجي، يصوت سكان دارفور في استفتاء بخصوص النظام الإداري للإقليم السوداني، وذلك بعد ثلاثة عشر عاماً، من بدء الصراع الذي خلف مئات الالاف من القتلى. ويختار المواطنون في الاستفتاء، الذي يبدأ اليوم ولمدة ثلاثة أيام، بين الإبقاء على دارفور بوضعها الحالي كإقليم مكون من خمسة ولايات منفصلة عن بعضها، أو انضمام هذه الولايات لتشكيل منطقة واحدة.
يأتي ذلك بينما اندلعت مواجهات عنيفة بين الأكراد والأتراك بمدينة مونبلييه، جنوبي فرنسا، وانتهت باعتقال ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص من الطرفين، حسب ما ذكرت الشرطة الفرنسية.
ولفتت صحيفة ميدي ليبر الفرنسية، إلى أن الاشتباكات بين الجانبين تسببت في بعض الأضرار المادية، التي طالت وسط المدينة، كما تعطلت المواصلات لفترة وجيزة جراء المواجهات.
واعترف الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بأن أكبر خطأ ارتكبه خلال رئاسته، كان في منطقة الشرق الأوسط، وبالتحديد في ليبيا، وهو نقص التخطيط لما بعد الإطاحة بالعقيد الليبي الراحل معمر القذافي، عام ألفين وإحدى عشر، وأكد أن التدخل كان الشيء الصحيح الذي يجب فعله، واعتبر أوباما، إنقاذ الاقتصاد بعد الأزمة المالية عام ألفين وثمانية، كان أكبر إنجاز له في البيت الأبيض.
وتستعد بلدية دبي لنشر أسطول من الطائرات بلا طيار، لمراقبة مستودعات النفايات في المدينة، وضبط عمليات إلقاء النفايات في الأماكن غير المخصصة لها، وسترصد الطائرات مستودعات النفايات، والشواطئ، والصحارى، في دبي، لضبط وتغريم الذين يتركون القمامة والمخلفات وراءهم.
