كشفت دراسة أن فقد الإنسان لشخص عزيز عليه يمكن بالفعل أن يكسر قلبه. وبحسب الدراسة التي نقلتها صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية، فإن الأشخاص الذين يفقدون شريكاً لهم يكونون أكثر عرضة لخطر عدم انتظام ضربات القلب خلال الأشهر الـ12 التالية للفاجعة.
وتتسبب هذه الظاهرة المسماة بالرجفان الأذيني في زيادة مخاطر التعرض للسكتات الدماغية والقصور في وظائف القلب.
وأشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يفقدون أحبتهم بسبب الموت يكونون أكثر عرضة بنسبة 40 بالمائة للإصابة بهذه الحالة مقارنة بهؤلاء الذين لم يفقدوا شريكا لهم.