حمّل البوركيني موسى داو، لاعب الفريق الكروي الأول للنادي المصري البورسعيدي، الجهاز الطبي بالفريق مسؤولية تأخر عودته للملاعب.
واتهم «داو» الجهاز الطبي للفريق بالتسبب في استمرار غيابه نتيجة التشخيص الخاطئ الذي حددوه له، عقب إصابته بقطع في الرباط الصليبي، ما أدى لتغيبه لفترات طويلة عن الملاعب.
وأجرى اللاعب بعض الفحوصات الطبية والأشعة في بوركينا فاسو، والتي أكدت عدم صحة تشخيص الجهاز الطبي للمصري.
ويعاني اللاعب من قطع جزئي في الرباط الصليبي، ويواصل برنامجه التأهيلي لتجهيزه للعودة للمشاركة في المباريات.