تصدر، الاثنين، هاشتاج «#بتكره_ايه_فمصر» موقع تويتر للتدوينات القصيرة
وجاءت ردود الأفعال بين رفض «كره مصر» والاعتراف بالمشاكل الحالية في الدولة المصرية، حيث قال حساب «@waelbeso»: «ممكن أزعل بس مش كره»، وأضاف حساب «@aymanthehobbit»: «طريقة تعامل الناس مع بعضها»، وحساب «@kamal_mkay»: «ذكرت 5 مرات صراحة في القرآن.. فكيف لي أن أكرهها».
وعلق حساب «khaled said»: «عمرنا بنكره بلدنا إحنا بنكره من جعل (خزائن الأرض) بالتشبيه القرآني لدولة فقيرة تتسول»، مضيفًا: «الحقيقة أن الأنظمة الاستبدادية بتنزع مصطلح انتماء المواطن لوطنه بظلمها وفسادها ولكن بمجرد زوالها يستوطن الانتماء في روح الجميع».
وقال حساب «sameh hammady»: «أكيد التعصب الأعمى»، وحساب «Mohamed tarek»: «إنها مبتجيش غير على الغلبان أو المحترم والنضيف».
أما حساب «أحمد محمدي» فقال: «الباشاوية والبهوية اللي اتلغت عالورق ولسه لازقة في الألسنة ومنقوشة في النفوس»، مضيفًا: «الرشوة وتسمياتها المختلفة، عمولة- اتعاب- دخان- عرق- مراضيه- كرمشله ورقة بخمسين- كل سنة وأنت طيب».
وقال حساب «rofida mostafa»: «الزحمة والموصلات»، وحساب «tefa»: «مستوى التعليم»، وقال حساب «علي جابر»: «العسكر.. الإعلام.. المنافق.. الفاسد.. القضاة.. المرتشين.. المزورين»، مضيفًا: «المحسوبية وإن خيرها لفئة معينة وباقي الشعب مش لاقي لقمة عيش».
كما جاءت تعليقات أخرى ساخرة من الهاشتاج، حيث علق حساب: «@mooodytoy1»: «المفروض الهاش ده كان يبقى # بتحب_ايه_فمصر مش #بتكره_ايه_فمصر صدقونى هيبقى أسهل لأن مصر مفهاش حاجه تتحب».