قال الإعلامي أحمد موسى، إن المستشار أحمد الزند، المعفي من منصب وزير العدل، سيظل «أسد القضاة» رغم محاولات النيل منه، مشيرًا إلى أن جماعة الإخوان «الإرهابية» شوهته بعد تصريحه «حبس النبي» الذي اعتذر عنه.
أخبار متعلقة
وأضاف «موسى»، خلال برنامجه «على مسؤوليتي» على قناة «صدى البلد»، مساء الأحد: «لا أرى دولة في العالم أو حكومة تدار عن طريق فيس بوك، ومنظمات حقوق الإنسان مدفوعة الأجر حاولت التخلص من المستشار الزند لأنه كشف العديد من القضايا».
وتابع: «المستفيد من قرار إقالة الزند منظمات المجتمع المدنى ومدفوعي الأجر الذين صعدوا الأمر، والخونة توحدوا للتخلص من الزند، لأنه تحدث عن فتح قضايا بعينها ومسكوت عنها، والدولة لا تريد فتح هذه الملفات على الإطلاق كملف التمويل الاجنبي، أو القضية 250».
